![]() |
صلاة الجنازة يرحمني ويرحمكم الله !
1 مرفق
جامعةُ الدولِ العربيةِ ماتتْ لا تذهبْ نفسُكَ حسراتْ وصلاةُ جنازتها فرضٌ وصفتها أربعُ بصقاتْ أولُ بصقةْ لمنْ طَبَّعَ في النورِ أو الظلماتْ ثاني بصقةْ لمنْ أيَّدَ أمريكا في الغزواتْ ثالثُ بصقةْ لمنْ حاورَ شعباً بالبارودِ وبالغاراتْ مع رابع بصقةْ قلْ ماتتْ أمُّ النكباتْ أيقونةُ عصرِ النكساتْ وقبل التشييعِ إلى مزبلةِ التاريخِ بلحظاتْ من فضلكَ ارمِ الجمراتْ على جثتها وإنْ شاهدتَ حزيناً تخنقهُ العَبَراتْ أخبرهُ بأنَّ المجحومةَ ولدتْ من رحمِ الشخراتْ !! |
رد: صلاة الجنازة يرحمني ويرحمكم الله !
اقتباس:
|
رد: صلاة الجنازة يرحمني ويرحمكم الله !
الشاعر علاء زايد فارس
توقفت طويلا عند قصيدتك الرائعة .. لا ترحما على الجامعة ولكن تحسرا على زمن الفجائع والنكبات. دام لك النبض المميز والصادق . . |
رد: صلاة الجنازة يرحمني ويرحمكم الله !
أثبّتها أربعين يوما !! في: 12 ـ 09 ـ 2020 |
رد: صلاة الجنازة يرحمني ويرحمكم الله !
صلاة الجنازة قائمة بقلب شاعر ينبض بالكلمات ويشتعل بالثورات.. .. واقع مرير وفظيع هذ الذي آلت إليه الحال العربية للأسف..
|
رد: صلاة الجنازة يرحمني ويرحمكم الله !
اقتباس:
|
رد: صلاة الجنازة يرحمني ويرحمكم الله !
اقتباس:
مع الأسف الشديد لا يوجد لهذه الجامعة أي ذكرى طيبة في حياتنا لم نر لها موقفاً واحدا مشرفاً مع القضية الفلسطينية أو القضايا العربية العادلة أنعى الجامعة العربية مع أملي وطموحي أن يكون القادم أجمل لنا وللأمة العربية دمت بخير وسعادة |
رد: صلاة الجنازة يرحمني ويرحمكم الله !
اقتباس:
ومن عاداتنا نحن الفلسطينيين أن خلال هذه المدة لا يحلق المقرب من المتوفى الشعر واللحية ولا يلبس الملابس المبهجة، ولا يظهر فرحة أو يذهب إلى مناسبات سعيدة كالأفراح وغيرها. وبما أني لست مقرباً من المتوفاة " الجامعة العربية " سأقوم بكل هذا أستاذي الغالي محمد الصالح، أشكرك على كرمك ولطفك، واشتقت لك جداً، فوالله مكانتك عندي بقيت كما هي، حفظك ربي من كل سوء ، وأطال في عمرك |
رد: صلاة الجنازة يرحمني ويرحمكم الله !
اقتباس:
هو تطبيع على كل المستويات، الأمنية والتجارية والسياسية! الأمل في الله أولاً ثم في شعوبنا العربية أن تنصر الحق ولو بالكلمة وأن تناصر المظلوم ولو بدعوة صادقة تحياتي لك أستاذة خولة شكراً على حضورك البهي مودتي وتقديري |
رد: صلاة الجنازة يرحمني ويرحمكم الله !
اقتباس:
أشكرك أخي وحبيبي علاء , ولا تنس أن جذوري قد نبتت في غزة , ولا يزال ابن أخي في صفوف المجاهدين بينكم , عاشت فلسطين من البحر إلى النهر , وقاتل الله من طبع مع العدو ولو بكلمة واحدة , والنصر لفلسطين , والسلام عليكم . |
الساعة الآن 37 : 02 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
Tranz By Almuhajir *:*:* تطوير ضيف المهاجر
الآراء المنشورة لا تعبر بالضرورة عن رأي الإدارة وتمثل رأي كاتبها فقط
جميع حقوق النشر والتوزيع محفوظة لمؤسسة نور الأدب والأديبة هدى نورالدين الخطيب © ®
لا يجوز نشر أو نسخ أي من المواد الواردة في الموقع دون إذن من الأديبة هدى الخطيب
مؤسسة نور الأدب مؤسسة دولية غير ربحية مرخصة وفقاً لقوانين المؤسسات الدولية غير الربحية