![]() |
فلسطين من البحر إلى النهر عربية إسلامية
فلسطين من البحر إلى النهر , عربية إسلامية ,
أيها الأدباء والشعراء الأحرار , ننتطر كلمتكم المدوية على من قدم نفسه للتطبيع مع العدو , متحدياً دينه وخلقه وحقوقه , بل متحدياً عروبته وإسلامه . اكتبوا وعلقوا وأفصحوا بكلامكم , فالكلمة جهاد في سبيل الله , وأعانكم الله على قول الحق والحقيقة . ونبدأ بالكلمة الأولى لشاعر المنتدى علاء زايد ....بهذه المقطوعة الشعرية. الجنازة! صلاة الجنازة يرحمني ويرحمكم الله جامعةُ الدولِ العربيةِ ماتتْ لا تذهبْ نفسُكَ حسراتْ وصلاةُ جنازتها فرضٌ وصفتها أربعُ بصقاتْ أولُ بصقةْ لمنْ طَبَّعَ في النورِ أو الظلماتْ ثاني بصقةْ لمنْ أيَّدَ أمريكا في الغزواتْ ثالثُ بصقةْ لمنْ حاورَ شعباً بالبارودِ وبالغاراتْ مع رابع بصقةْ قلْ ماتتْ أمُّ النكباتْ أيقونةُ عصرِ النكساتْ وقبل التشييعِ إلى مزبلةِ التاريخِ بلحظاتْ من فضلكَ ارمِ الجمراتْ على جثتها وإنْ شاهدتَ حزيناً تخنقهُ العَبَراتْ أخبرهُ بأنَّ المجحومةَ ولدتْ من رحمِ الشخراتْ !! |
رد: فلسطين من البحر إلى النهر عربية إسلامية
فكرة طيبة سنستشف من خلالها آراء بعضنا ونفيد منها ومن كلماتنا...
وحتما كل عربي هو فلسطيني وهو إلى كل البلاد العربية منتم بدم محب.. تشدنا الغيرة على بعضنا لا من بعضنا.. ونفرح لفرح العربي ونبأس لبؤسه أعود لاحقا بعد تأمل كتاباتكم أولا.. هنا عبرت فقط عن إعجابي بالفكرة |
رد: فلسطين من البحر إلى النهر عربية إسلامية
فلسطين
فلسطين قلبي ونبضي هنا وعكا وغزة ثم الجليل وحيفا ويافا وحتى الخليل أراها بقلبي ونبضي هنا فلسطين داري بأرض الجهاد فلا لن تكون لمغتصبِ يجوب الدّنا مدمنٌ بالفساد ومقدسنا مسجد المسلمين نعود إليه بعزم الوتين وتحيا فلسطين أرضاً لنا من قلمي: آمنة أم وليد |
رد: فلسطين من البحر إلى النهر عربية إسلامية
تحية طيبة أيها الأدباء المناضلون، أشارك معكم بنصي الجديد :
حكاية خليفة! حكاية خليفة! صديقنا خليفةْ كانَ لهُ وظيفةْ أنْ يدفعَ الأموالَ / للأقاربِ العقاربِ في الغابةِ اللطيفةْ يريدُ أن يرى أخاهُ بقوةٍ ضعيفةْ يريدُ أن يراهُ ممداً كجيفةْ ليأكلَ الضباعُ من لحمهِ المغدورْ هو لا يطيقُ أنْ يعيشَ عيشةً شريفةْ لكنَّهُ يا للأسى قد بددَ الأموالَ حينما رآهُ / يسحبُ القذيفةْ! من أعماقِ البحارِ/ من أطنانِ الركامِ ليصدَّ باستخدامها هجمةً عنيفةْ وتهرعُ للملاجئِ قواتهُ الحليفةْ ويصابُ من حزنهِ صديقنا بنوبةٍ قلبيةٍ قويةٍ مخيفةْ! فادعوا له بصدقٍ فإنهُ عربيٌّ / حياتهُ تهمنا أن لا تكونَ الجلطةُ في قلبهِ طفيفةْ ! |
الساعة الآن 38 : 12 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
Tranz By Almuhajir *:*:* تطوير ضيف المهاجر
الآراء المنشورة لا تعبر بالضرورة عن رأي الإدارة وتمثل رأي كاتبها فقط
جميع حقوق النشر والتوزيع محفوظة لمؤسسة نور الأدب والأديبة هدى نورالدين الخطيب © ®
لا يجوز نشر أو نسخ أي من المواد الواردة في الموقع دون إذن من الأديبة هدى الخطيب
مؤسسة نور الأدب مؤسسة دولية غير ربحية مرخصة وفقاً لقوانين المؤسسات الدولية غير الربحية