![]() |
مقهى البوح
حريصة جداً على صفحة في كتاب مذكراتي ، أضيف إليها كل مرة كلمة فقط ولا أزيد عليها أخرى إلا في اليوم الجميل المتميز ، لأكتشف اليوم وأنا في قمة السعادة أنه لم يعد هناك أي مساحة للكتابة أو للإضافة .. فانصرفت إلى ورقة بيضاء جديدة بمساحة.. وهوامش أكبر !؟
|
رد: مقهى البوح
إكتشفتُ هذا الصباح ،رغم انهمار المطر الكثير ،أني كنت أنتظر الوهم ، فالنبتة التي غرسْتَها في حديقة بيتنا ، هي مجردُ نبتة اصطناعيةٍ .
|
رد: مقهى البوح
كنت أعتقد أن كل صفحاتي بيضاء ، إذ كنت أظل أمام كتاب ذكرياتي صامتا لا أدري ما سأكتبه فإذا بها تعج بذكريات طواها الزمان وصارت في طي النسيان
شكرا د. رجاء على فتح هذا الملف الأنيق . |
رد: مقهى البوح
بداخلي ، براءة سجينة تشتاق الانعتاق !
|
رد: مقهى البوح
لا أدري كيف تهدأ النفس وتخبو جذوة انفعالها وثورتها بمجرد مرور طيف مألوف بخاطرتي . طيف لا يزال يحتفظ بصورة ما
|
رد: مقهى البوح
لا أحب الأضواء الشديدة تجعل نفسي في ظلمة ، فلا أتمكن من رؤية .. من بجواري!
|
رد: مقهى البوح
لكي أراك جيدا ، أتراجع إلى الخلف قليلا !
|
رد: مقهى البوح
القلب الذي لا يُعتنى به .. كله أشواك وخدوش !
|
رد: مقهى البوح
الحب سر رباني ، لهذا أخفيه ولا أتحدث به لأحد !
|
رد: مقهى البوح
الهدايا البسيطة كالفضائل الصغيرة يفوح عطرها عاليا ، فتنبهر بها الروح أولا !
|
الساعة الآن 43 : 11 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
Tranz By Almuhajir *:*:* تطوير ضيف المهاجر
الآراء المنشورة لا تعبر بالضرورة عن رأي الإدارة وتمثل رأي كاتبها فقط
جميع حقوق النشر والتوزيع محفوظة لمؤسسة نور الأدب والأديبة هدى نورالدين الخطيب © ®
لا يجوز نشر أو نسخ أي من المواد الواردة في الموقع دون إذن من الأديبة هدى الخطيب
مؤسسة نور الأدب مؤسسة دولية غير ربحية مرخصة وفقاً لقوانين المؤسسات الدولية غير الربحية