![]() |
خواطر حارقة
أو أحتفي؟!
بأي عينٍ مكسورةٍ وبأي وجهٍ مُنَكَّس كل يومٍ ألف مأتم كل ذرة ترابٍ عويلها في دمي طعنة في القلب أن أسير عكس مبدئي أن أُغمد في لحم طفلٍ منيَ خنجري قد أبسمُ في وجه صاحبي مودة وأنا أكتوي ما استطبت طعاماً وأشلائي هناك ترتمي ما شبعت نوماً ولحمي مبعثر من أضلعي يشهد الله أني كلَ يومٍ في غزةَ أرى مأتمي |
رد: خواطر حارقة
مؤلمة هي خاطرتك اختاه!!! هوني عليك فالنصر ات ات وسنعود جميعا الى غزة ننشد اناشيد النصر العظيم،،،
|
رد: خواطر حارقة
كلنا في هذه الحرقة سواء، تغير طعم الحياة، وأملنا في الله كبير بأن النصر المبين آت لا محالة.
|
رد: خواطر حارقة
نص بديع رغم ما يحمله من الام..
"إن مع العسر يسرا" كما يقول ربنا الكريم. ولا بد لليل ان ينجلي. متابع بشغف خواطرك أستاذة هدى. |
رد: خواطر حارقة
هي خواطر حارقة فعلا، لا تكاد تبرد أو تهدأ حتى تنتصر غزة وننتصر.." فتح من الله ونصر قريب
|
رد: خواطر حارقة
الأخ الغالي الشاعر الأستاذ محمد الصالح
الأديبة العزيزة أستاذة ليلى الأخ الغالي الأديب أستاذ رشيد الحبية الأريبة الأديبة أستاذة خولة تحياتي لكم نورتم متصفحي بكلماتكم الصافية الوطنية الصادقة موجع جداً هذا الجرح .. تكرر مراراً لكنه لم يكن بهذه الشراسة المرعبة حرب عالمية مكتملة الأركان بكل ما اخترع الشر وطوره من أسلحة .. حرب على الطفولة .. على الإنسانية .. يعلم الله أن الألم فاق حد القدرة على التحمل مهما تجلدنا يا لجناحيَ التعيسين فلسطين ولبنان وما زال العالم المجرم يسلح القاتل ويتواطأ مع الإبادة الجماعية في غزة التي تجرّف وتحرق بالأحياء عليها.. بمن كانوا أحياء وبمن برسم الشهادة غداً أو بعد غد، لتبني عليها مستوطنات للصوص العالم وشذاذ الآفاق حسبنا الله ونعم الوكيل.. لهم الله.. للطفولة البريئة المعذبة .. للأيتام والجوعى والمساكين دمتم وسلمتم ودام حسكم الوطني الإنساني |
الساعة الآن 42 : 12 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
Tranz By Almuhajir *:*:* تطوير ضيف المهاجر
الآراء المنشورة لا تعبر بالضرورة عن رأي الإدارة وتمثل رأي كاتبها فقط
جميع حقوق النشر والتوزيع محفوظة لمؤسسة نور الأدب والأديبة هدى نورالدين الخطيب © ®
لا يجوز نشر أو نسخ أي من المواد الواردة في الموقع دون إذن من الأديبة هدى الخطيب
مؤسسة نور الأدب مؤسسة دولية غير ربحية مرخصة وفقاً لقوانين المؤسسات الدولية غير الربحية