|
أين يمكنني أن أجدك الآن؟
أين يمكنني أن أجدك الآن؟
أيمكن للروح أن تحيى بدون موسيقى الحياة؟ أيمكن أن يبقى القلب زمناً بلا خفقان ؟ أيمكن للإنسان أن يعيش بلا أحبة؟ أسئلة حيرتني، عذبتني، شيبتني هذه الروح الظمآنة رفض القلب العيش منطويا إلى الأبد. أبى ، إلا أن يبث عذاباته لنجوم الليل، وضوء القمر . آه.. ما أجمل القمر. كم شاطرني فرحي وخفف عني أحزاني أين أنت؟ أين يمكنني أن أجدك ألان؟ أسدل جفوني باحثا عن طيفك، في هذه الليلة المقمرة عن شعرك الذي لا يمل عن كلماتك التي تمتص حنيني أين يمكنني أن أجدك الآن؟ أحب العطاء وأريد أن أعطيك أمنياتي وآمالي وأشعاري لأنك حبيبتي. لا استطيع أن أمنحك غير ذلك. لو ترين الكلمات والحروف كيف يكون رنينها ورقتها وهي تخرج نابعة من أعماقي، ثم لا تلبث أن تصبح حروف جوفاء .. يابسة حين تلامس الورق. أين أنت؟ أين يمكنني أن أجدك ألان؟. |
رد: أين يمكنني أن أجدك الآن؟
أظنك أخي حسين أنك لن تجد عناء في أن تكتشف مكانها .. ولن تجدها إلا بين أسطركلماتك الجميلة و حروفها .. هي في الروح والقلب و نجوم الليل وضوء القمر .. ما أجمل أن تبحث عن شيء وهو بين يديك .. هي في شعرها الذي لا يمل وكلماتها التي تمتص حنينك . هي في أمنياتك و آمالك واشعارك .. هي ستكون مع رنين الحروف والكلمات التي ستخرج نابعة من أعماقك ... و الله دوختنا يا أخي حسين ونحن نبحث معك عنها.. بينما هي معك في كل وقت وحين ..
خاطرة أمتعتني بجمالها وسلاسة أسلوبها . دام تألقك |
رد: أين يمكنني أن أجدك الآن؟
اقتباس:
مرورك اسعدني وكلماتك اثلجت قلبي:sm217: ... لك مني أجمل تحية . |
| الساعة الآن 46 : 09 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
Tranz By Almuhajir *:*:* تطوير ضيف المهاجر
الآراء المنشورة لا تعبر بالضرورة عن رأي الإدارة وتمثل رأي كاتبها فقط
جميع حقوق النشر والتوزيع محفوظة لمؤسسة نور الأدب والأديبة هدى نورالدين الخطيب © ®
لا يجوز نشر أو نسخ أي من المواد الواردة في الموقع دون إذن من الأديبة هدى الخطيب
مؤسسة نور الأدب مؤسسة دولية غير ربحية مرخصة وفقاً لقوانين المؤسسات الدولية غير الربحية