منتديات نور الأدب

منتديات نور الأدب (https://www.nooreladab.com/index.php)
-   الأدب الساخر (https://www.nooreladab.com/forumdisplay.php?f=63)
-   -   حريق في نور الأدب!!!! (https://www.nooreladab.com/showthread.php?t=7302)

نصيرة تختوخ 11 / 10 / 2008 59 : 10 AM

حريق في نور الأدب!!!!
 
لا! فظيع! لا! يمكن! كانت هدى الخطيب وحدها في المنتديات حين اشتمت رائحة الدخان رغم زكامها الشديد .
"هذه رائحة أوراق تحترق ياإلهي!! "هكذاحدثت نفسها وهرعت لإنقاذ أوراق طلعت.
النيران لم تمسك كل شيء بعد لكن عليها أن تسرع و تقاوم ؛لا مجال حتى لمحاولة الإستنجاد إنها أوراق الغالي يجب أن تنجو كاملة مهما كلف الثمن؛ هناك أفكار عند هدى الخطيب صارت مبادئا و أحاسيس حميمية صارت غرائزا حين يتعلق الأمر بشعر وأدب طلعت فهي لا تشاور عقلها أو تفكر في نفسها هي تبادر لحمله عاليا و بعيدا عن السوء و الخطر بتلقائية و غريزية.
لكن من هناك خلف الضباب؟
يد أخرى تمتد للأوراق؟
يد أنثى
يد طيبة , ناعمة كالحنان، بيضاء كالخير ؛ إنها يد ناهد شما.
من أين أتت؟ و متى أتت؟ لم يكن هناك مجال للسؤال.
ناهد مساعدة إجتماعية و ليست امرأة مطافئ هي تخاف من النار بشكل مهول لكن فوق الخوف خوف وحب امرأة نبيلة يضيء الشجاعة و ينير الخوف على الآخرين.
ناهد تلملم أوراق الكلمات لكي لاتموت أشجار طلعت إلا شامخة ولكي لا يحترق ثوب الرقع دون أن يراه الجميع وليبقى للربيع زهر آخر.
غير معقول!
من هناك خلف ضباب الدخان؟
إنه شخص آخر,
شخص لا يعرفانه ؛ يتحدث عن الجراد؛"النار و الجراد سواء كلاهما يلتهم كل شيء ، الأخضر و اليابس؛ لقد حذرت الناس وقلت لهم أن يقاوموا و أن يطردوا الجراد و لم يفهموا ؛ النار أيضا جراد؛ لن تحترق تنبؤاتي واعترافاتي لطلعت، عليها أن تبقى شاهدة على صغرعقول الناس و على ألمعيتي, أنا سحبان التائه أبو الندى""
كان سحبان ينجو بالأوراق ويتحدث كالمجنون و لم تعرف هدى وناهد إن كان مجنونا أم عاقلا ولم تجرؤا على الإقتراب منه لأن ردود الفعل غير مضمونة .
لازالوا على ذلك الحال يجمعون و يهرولون حتى باغتتهم هامة تلفت الأنظار و أصابع طويلة تحمل كومة نصوص .
سحبان تعرف على فارع الطول إنه زميله في جنون اليأس ،إنه حمد حمدان الطاوي أبو الريش الذي أصدرت الآلة الكاتبة حكمها عليه بالجنون لكنه في قرارة و عمق أعماق نفسه لازال يأمل خيرا في رجال مثل طلعت.

بعد أن عاد سامر عبد الله و طلعت سقيرق من الأمسية الشعرية لم يتمكن كلاهما من النوم.
الشعر يوقظ الروح، يباغتها و حين لا يراقصها فإنه يوقظ أحاسيس غريبة وينفي النوم.
وجد سامر و طلعت نفسهما في نور الأدب و النيران تتصاعد.
أوراق هدى لم تكن كثيرة ليصعب على طلعت جمعها لكن قصائد النثر المتناثرة أتعبت سامر إلى أن جاؤوا: "السرمديون" خرجوا من صفر اللغة لمساعدة سامر؛ إنهم لا يهابون النار ويعشقون العودة إلى نقطة من بدايات الذاكرة.
إنهم يطفؤون النار بمياه الفرات الذي وجدوه حزينا بين سونيتات سيدة النهر.
ميساء البشيتي كانت لا تزال تسامر الضيوف .
الضيوف في الثقافة الميسوية مثل الأطفال علينا أن نسهر على راحتهم ،نبتسم لهم و نغذيهم مع اختلاف وحيد هو أن الأطفال ينامون مبكرا و الضيوف يحتاجون للمسامرة.
أيلول كان في خطر و ميساء لا تدري لكن سلوى حماد كانت هناك تجمع أحلام امرأة من زمن الحب و تمشي بخطوات حسين خلف موسى إلى الهمسات، الروح الهائمة لميساء كانت أسرع من سلوى في عملية الإنقاذ لأنها كانت قادرة على الطيران حتى فوق اللهب.
مؤتمر الأقزام لم يتمكن من النجاة رغم وجود الحرس على الأبواب ،الأقزام اختفوا تحت الكراسي لكي لا تأكلهم النيران ولا أحد أتى لنجدتهم.
في واحة القصة كان رشيد الميموني يحمل ملفه و ملف خيري حمدان و يحمد الله؛ تذكر سلوى حماد وتمتم في نفسه:'بعض النساء كالملائكة يلقين بأفكارهن كمفاتيح الخير في أيدينا؛ كم كانت فكرة سلوى بجمع القصص في ملف واحد خيرة؛ لقد رحمتني الآن من عناء الركوض و سط الدخان إلى مالا نهاية".
خيري حمدان كان يلملم قصصا أخرى ،كان عليه أن يفعل شيئا ضد الكارثة لكنه كان يحتاج لأياد أخرى كثيرة أو أسرع لم يعرف بالضبط ولم يكن لديه وقت ليفكر و القرد ينط في الأرجاء ، خرج من البيت لمساعدة الكاتب ليس لعبقريته لا بل لأنه يهوى تقليد ملك الغجر الذي أراد أن ينقذ الأوراق ليرقص رقصة النهاية في مكان فارغ.
نور الإسلام لم يكن ليحترق لأن به ماء و النار تدرك "لماذا لا يحترق الماء؟"
مازن شما لم يكن وحيدا لإنقاذ الرابطة الفلسطينية لتوثيق الجرائم الصهيونية فقد خرج آل شما من سبائك الذهب لمعرفة قبائل العرب لمساعدته وحماية فلسطين مجددا.
بوران شما والموسوعة الفلسطينية ثنائي غريب كتب له أن يجتمع مجددا ليكون للسيدة شرف إنقاذ الموسوعة مجددا لكن بجانب بوران هذه المرة كان هناك هنود حمر لم تعرفهم هي لكنهم عرفوها إنهم من تحدثت عنهم هدى الخطيب في أوراقها هؤلاء الذين لايريدون لمصيرهم أن يتكرر وللفلسطينيين إلا الحرية.

نجا كل شيء وبدا أن محمد عصمت شما آخر من يلتحق بأهل نور الأدب المنقذين لكنوزه وهو يحمل لوحات خاله الرسام .
لكن من أضرم النار؟
هل هي علبة الكبريت لخيري حمدان أم نيرون خرج من منتدى التاريخ ليحرق نور الأدب كما أحرق شعبه؟ هل هم الصهاينة تآمروا مجددا ؟
الكل تساءل إلى أن ظهرت نصيرة و السنافرhttp://tbn0.google.com/images?q=tbn:...fen_c_Peyo.gif يمشون خلفها ويحملون وجبات عربية تراثية وعصرية و مشروبات .

"لقد أحضروها من المطبخ ثقافة و حضارة ؛ لم يكن أحد مهتما بما تقول هناك إجابة تبحث عن السؤال من أشعل النار.
أنا أشعلت النار" قالت نصيرة.
كلكم رحبتم بهدى وكنان يستضيفها ؛لاتنظر إلي ياكنان و الأخبار الرياضية تكاد تسقط من بين يديك الأهداف أشياء ثمينة وتخلق المفارقة؛ أنا لاأحسن الترحيب و المجاملة؛ أنا إنسانة غريبة و مختلفة ولا أحسن استعمال الألقاب و عبارات التهنئة؛ كان علي أن أخلق نصا يجمعكم جميعا؛ يتعبكم جميعا، لتلتفوا في نهايته حول نور الأدب وحول هدى وتحتفلوا بوجودكم هنا ,
أما أنا فإنه موعد نومي سآخذ بيمبولي معي وأنا سعيدة لأني عرفتكم و جمعتكم لكم مني أجمل المنى ولاتخشوا شيئا وأنتم مجتمعون و لبعضكم محبون,محترمون,مقدرون.
الكل كان يحتفل في حلم نصيرة وبيمبولي يحلم بالعسل والخبز المتبل في حضنها.http://tbn0.google.com/images?q=tbn:...i/pimboli2.gif


Nassira



خيري حمدان 11 / 10 / 2008 11 : 06 PM

رد: حريق في نور الأدب!!!!
 
[frame="1 98"]

المبدعة نصيرة تختوخ
لقد ركضت خلف النصّ الذي وضعته بدقّة وجمالية عالية. أوراق الأديبة هدى وعالم الأديب طلعت سقيرق والشاعر سامر عبد الله، تجعلنا نبذل الكثير للبقاء على هذا امنبر في أفضل صورة وأجمل حلّة ممكنة.
أضيف صوتي وبصماتي على رغبتك لجمعنا معاً سويّة في قصّة واحدة ونصّ يؤلّف القلوب والأقلام في آنٍ واحد. جميع أفراد السرة التي ذكرتِ في نصّك يستحقّون الاحترام. اسمحي لي أن أرفع قبّعتي احتراماً لمشاعرك الصادقة. وسنبقى دائماً على تواصل دائم بإذن الله.
دمت بخير وإلى لقاءٍ قريب
[/frame]

مازن شما 11 / 10 / 2008 19 : 08 PM

رد: حريق في نور الأدب!!!!
 
الأخت الغالية نصيرة تختوخ
أجمل تحية وسلام
كنت حاملا معي مشاركة جديدة وهممت بالدخول الى نور الأدب
وأتوقع غالبا أن أقرأ قبل الدخول إشعاراً بوجود رسالة..
وهذا ماحصل اليوم فعلا ولكن وأقولها بصراحة حسب العبارة الدارجة:
( سيّبتي ركبي )
حريق في نور الأدب!!!!
لم أعد قادرا على التفكير أو التركيز..


وبلحظات تدفقت كل الأفكار والإحتمالات..
ترى مالذي حصل أثناء غيابي!!
قبل ساعات كان كل شئ على أحسن مايرام..
هذا كله الى أن فتحت الرسالة لأقرأ نصا في غاية الجمال والروعة بأسلوبه وغاياته..


هدأت أعصابي وعُدت من جديد الى قهوتي لأرتشف منها وأتابع نشر مشاركتي..
سلمت يداكِ.. بوركتِ وبورك قلمك المبدع..
مودتي وتقديري واحترامي
http://www.maktoobblog.com/userFiles...images/704.gif

ميساء البشيتي 11 / 10 / 2008 45 : 08 PM

رد: حريق في نور الأدب!!!!
 
أيتها المشاكسة الجميلة نصيرة

مبارح خطر لي خاطر ونحنا كلنا مجتمعين بصالون مجلس التعارف

انه لو إجى حرامي وسرق نور الأدب كلها ما حدا راح يدرى فيه

لكن الهاجس بسرعة راح بتعرفي ليش ؟؟؟ لانه في واحد متيقظ كتير

اسمه رشيد بتعرفيه ؟؟؟؟ دائما مفتح عينيه في نور الأدب وعامل الحارس الامين

وبصراحة هو الجندي المجهول عنا ، ولكن كمان انا قلت نصيرة الحركة الأمورة

وين متخبية لهلأ ؟؟؟ اكيد بتطبخ لها شيء طبخة من طبخاتها الزاكية


http://www.bestweekever.tv/bwe/image...20COMPUTER.JPG




وبصراحة انا لسة دايخة مع أيلول وميادة بسيليس وبدي مين يكفكف دموعي إلا

حضرتك بكل خفة ورشاقة بتبعثي لنا يا تلحقوا يا ما تلحقوا ولاني انا أصلا ً

مغمى عليّ فتحت على مهلي نور الأدب لاني كنت أصلا ً قاعدة هناك بس على شط

البحر زي ما تقولي ومش دارية باللي بيحصل جوة وتاريها مولعة يا نصيرة

مولعة بنور الأدب وحضرتك رايحة تنامي وتاركتيها تضرب تقلب ومش بس هيك

ما بينت بمجلس التعارف ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

كل هذا يطلع منك يا نصيرة ؟؟؟؟؟؟؟

آخ منك يا نصيرة

بس على فكرة انت مذهلة

وبتنفعي في الإخراج السينمائي

وما تتخيلي قديه انا مبسوطة منك

وفعلا نصيرة في نور الأدب ما عاد شيء يهزهم وما عاد يتواصلوا

ولا عاد حدا سال بحدا عشان هيك انا بفكر أشوف حدا يعطينا شوية بخور نرشه

على كل حبايبنا هون

ترى الحسد شغال يا نصيرة على ودنوووووووووو

رائعة يا نصيرة

ومتميزة دوما ً




كنان سقيرق 11 / 10 / 2008 08 : 10 PM

رد: حريق في نور الأدب!!!!
 
كالمعتاد كان دخولي طبيعياً لمنتديات نور الأدب إلى أن قفزت على سطح الشاشة رسالة بعنوان حريق في نور الأدب ..لم أفتح الرسالة في بادئ الأمر ..حاولت البحث عن الحريق لوحدي بحثت في كل مكان فوجدت أن الصفحة الرئيسة طويلة جداً والبحث فيها متعب ...قررت أن أكتشف الحريق عن طريق الحواس الخمسة ..أولاً فكرت بالأنف علنيّ أشتم رائحة الحريق فلم يتغير عليّ شيء مازالت رائحة الطيب تفوح من ربوع هذا المكان ..ثانياً نظرة خاطفة من أعلى الصفحة لأدناها فلم أر شيئاً إلا اللون الذهبي الذي عرفته في نور الأدب..ثالثاً قررت تذوق النصوص الادبية فلم أجد لمذاقها طعماً غير الذي أعهده دوماً طعم الحروف المتألقة.. رابعاً دخلت إلى منتدى الإستراحة الصوتية والمرئية علنيّ أسمع أحدهم يصرخ مستغيثاً فكان صوت أم كلثوم كافياً ليطمئنني أن الطرب الأصيل محفوظ في نور الأدب ... خامساً وضعت يدي على الشاشة فربما أشعر بحرارة توصلني إلى مكان الحريق فشعرت بحرارة الدفء التي يبثها جميع الأعضاء من خلال تواصلهم ومحبتهم الأخوية ..وأكتشفت أمراً مهماً أيضاً ألا وهو أن شاشة الجهاز عليها بعض الغبار وتحتاج لبعض التنظيف ..أمسكتُ منديلأ وبدأت عملية المسح فظهر أمامي مارد ضخم:sm190:..ربما يكون المارد نفسه الذي يخرج من مصباح علاء الدين ...قلتُ له من أنت ؟؟ قال أنا الذي أنت قمتُ بإخراجه من بين ركام الإلكترونيات هذا..قال ماذا تريد ياكنان ؟؟ الذهول يلفني من كل جانب كيف عرف اسمي هذا المارد ..ولكن عندما قررت تشغيل عقلي الذي ننساه لفترات طويلة من دون عمل أكتشفت أن تسجيل الدخول بإسم كنان سقيرق هو السبب ..المهم في الأمر لقد قال المارد أطلب مني أمراً واحداً وسوف أنفذه لك على الفور ..قال فكر ثم أطلب ..فكرت طويلاً وبشكل مفاجىء خرج الطلب لوحده وجدت لساني يتحدث قائلاً: يامارد أريد منك أن تجعل العرب متوحدين في مواقفهم؟؟ فقال لي طلبك مرفوض وطريقك مسدود مسدود مسدود قلت لماذا؟؟ فأجابني بطريقة الفيلسوف قائلاً : إن العالم بأسره يملك عقل مركب من تركيبة واحدة ولكن قدراتكم العقلية وميولكم المختلفة تجعلكم في كثير من الأحيان متناقضين إلى أبعد الحدود فكيف سأجعل من هذه التناقضات تركيبة واحدة؟؟؟ أجبته أنت مارد وتستطيع فعل أي شي ...ردّ قائلاً نعم أنا أستطيع فعل أي شيء ولكن هنالك حدود للتمني.قفزت إلى مخيلتي قصيدة الشاعر طلعت سقيرق (حدود التمني) وفي فترة الشرود هذه أختفى المارد ..من المؤكد أنه فرّ هارباً ..ربما قفز من النافذة أو خرج عبر الحائط أو ربما يكون مختبئاً بين الأزرار التي أضغط عليها بسرعتي المعتادة على على لوحة المفاتيح ..لا أعلم أين ذهب ولكنه أختفى ..كل هذا وأنا لا أعلم ماعلاقة الحريق بالحواس وماعلاقة الحواس بالمارد ..وأخيراً قررت تفعيل الحاسة السادسة وكان الحدس يقول لي أفتح الرسالة وستعرف الخبر دون كل هذ العناء فتحتُ الرسالة وبعدها دخلت على هذا الرابط لأكتب ماحصل معي في منتدى الأدب الساخر ...
الأستاذة نصيرة تختوخ ..النص متقد بروحكِ المرحة التي أعتدناها دوماً ...أشكركِ على هذه النافذة الجميلة التي تشرق فيها شمس قلمكِ...مودتي وتقديري...

رشيد الميموني 11 / 10 / 2008 19 : 11 PM

رد: حريق في نور الأدب!!!!
 
أول ما تبادر إلى ذهني و أنا أتلقى الرسالة الخاصة هو تذكير من نصيرة في ما يخص مسرحية فيروز التي صرت مهووسا بالحصول عليها .. (طبعا الحصول على المسرحية و ليس فيروز .. "ابتسامة").. لكن عنوان الرسالة جعلني أحسب ألف حساب لما سوف أجده .. وبصراحة أقول إني توجست خيفة مما يكمن من وراء العنوان .. لأن ما تعرض له المنتدى من قبل من هزات ما زال باديا للأذهان .. ولجت المنتدى ويدي على قلبي متسائلا عن هذا الحريق .. وقد كنت قبل ذلك مستمتعا بجو أهيم به .. أمطار طوفانية ورعد مدوي يهز الأركان و برق يخطف الأبصار ..
سامحك الله يا نصيرة (ابتسامة).. و لله ذرك .. وطوبى لك .. نص مميز لم نألفه من قبل .. وقد نلت بغيتك ووجدت ضالتك التي جعلت الجمع يلتئم هنا .. وليس هذا فقط .. بل جعلت الحبر يسيل بغزارة ، و الدفء يغزو القلوب .. دفء تضاهي حرارته حرارة ذاك الحريق ..
كيف عن لك أن تستسلمي للنوم وتتركي الحريق ؟.. إذن فقد كانت النية مبيتة .. ونيتك كانت من أنبل النيات .
ومما زاد هذا الالتئام دفئا وحرارة ، حرص كل مشارك في هذا الموضوع على إبداء كل ما يختزنه قلبه الكبير من حب ووفاء لإخوانه في نورالأدب ، وأريد هنا أن أرد التحية بأحسن منها لميساء التي نعتتني بما يجعلني أصاب بالدوار من فرط الدسم الذي طبع مديحها لي .
فشكرا لك ميساء .
نامي يا نصيرة .. وقري عينا .. و اهنئي مع سنافرك وبمبولك .. فقد وصلت رسالتك .. ونجح قصدك ..
ولك ولقلبك الطيب أهدي هذه الباقة :
http://lesamiesduclub.l.e.pic.center...t/u4so7vgw.gif

نصيرة تختوخ 12 / 10 / 2008 27 : 01 AM

رد: حريق في نور الأدب!!!!
 
أستاذ خيري يشرفني أن تترك بصمتك و انطباعك على ماكتبت وأتمنى أن أظل في مستوى التطلعات و عند حسن الظنhttp://www.on-se-marie.eu/Images/Fleurs.gif

نصيرة تختوخ 12 / 10 / 2008 33 : 01 AM

رد: حريق في نور الأدب!!!!
 
كلماتك دليل تلقائي على إخلاصك و تفانيك أستاذ مازن, سيبت ركبك لكن يبدو أنك ابتسمت مع نهاية النص لذا فلن أشعر بالذنب ورب مفاجأة تنتهي بابتسامة نابعة من القلب.http://www.on-se-marie.eu/Images/Fleurs.gif

محمد عصمت شما 12 / 10 / 2008 59 : 04 AM

رد: حريق في نور الأدب!!!!
 
[align=center] بسم الله الرحمن الرحيم

أستاذة نصيرة تختوخ

لعمري إن أناملي تعجز عن كتابة الكلمات

اسلوبك جميل ترابط الأسماء فيه بديع والقصة محبوكة بشكل ليس له مثيل

أتمنى منك أن تضيفي لقائمة محبي قلمك ثلاث محبين

انا

وعيوني وكمبيوتري اللذين اصبحا عند فتحهما يبحثان جائعان عن أي موضوع مخطوط بأناملك

كل ما يقال أبدعتي :sm1:

ولك كل الشكر


[/align]

ناهد شما 12 / 10 / 2008 04 : 07 AM

رد: حريق في نور الأدب!!!!
 
المبدعة الأستاذة نصيرة / حفظك الله

للمرة الثالثة اكتب لك يختفي كل الذي اكتبه حتى كما تلاحظي لوحة التحكم لا تعمل عندي لا أستطيع تكبير حجم الخط ولا اللون وأغلقت اللاب توب نهائياً وعدت لفتحه عدة مرات دون جدوى المهم الذي حصل في البداية اني كنت أتصفح الشريط في المنتدى وبدأت بالضغط على إحدى المشاركات للإطلاع عليها وإذا عيني ترى عنوان الفيلم الهندي الذي نشرتيه وهو ( حريق في نور الأدب .... عفواً حريق لأعداء وحساد نور الأدب .................................. تركت التي كنت أريد الاطلاع عليها ولكن
لا أخفي عليك ما حصل ربع ساعة حتى توازنت وهدأت قبل أن أبدأ بقراءة ما جاء طي العنوان
المهم أنت رائعة برغم أنني لاحظت الغالبية قد فُجع مما فعلتيه بهم ولكن اجتمع الجميع على مائدتك وسيرتشفون العصير ويهدأ بالهم ونشكر السنافر لمساعدتك في تقديم العصير
الكل تساءل إلى أن ظهرت نصيرة و السنافرhttp://tbn0.google.com/images?q=tbn:...fen_c_Peyo.gif يمشون خلفها ويحملون وجبات عربية تراثية وعصرية و مشروبات .


أشكرك على كلامك الجميل عني :sm113::sm152:

أنت أحسن مخرجة سينمائية في نور الأدب






الساعة الآن 48 : 02 PM

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
Tranz By Almuhajir *:*:* تطوير ضيف المهاجر

الآراء المنشورة لا تعبر بالضرورة عن رأي الإدارة وتمثل رأي كاتبها فقط
جميع حقوق النشر والتوزيع محفوظة لمؤسسة نور الأدب والأديبة هدى نورالدين الخطيب © ®
لا يجوز نشر أو نسخ أي من المواد الواردة في الموقع دون إذن من الأديبة هدى الخطيب
مؤسسة نور الأدب مؤسسة دولية غير ربحية مرخصة وفقاً لقوانين المؤسسات الدولية غير الربحية