|  | 
| 
 قصة قصيرة بعنوان جفاف جـفـاف لم تستطع أن تنسى نظرات اليمامة إليها وهى تلفظ آخر أنفاسها 0 بكت عيناها.. مدّ يده فى محاولة لمسح دموعها00استكانت لحظة ثم فرّت هاربة بعد أن أدارت عجلة الزمن إلى الاْمام0 | 
| 
 رد: قصة قصيرة بعنوان جفاف قصة مليئة بالرموز ترسم جيدا ملامح أنثى لاتتوقف أمام المآسي وتفضل أن تمضي قدما دون الإلتفات إلى ماتركت وراءها. تحيتي و تقديري | 
| 
 رد: قصة قصيرة بعنوان جفاف هذا ما نسميه هروبا إلى الأمام .. حين تزيد الآلام و يقوى وخز الضمير ، فإن النفس تهرب من كل شيء .. من الماضي و ما يحويه من ذكريات .. من الحاضر وما يعج به من آلام .. ملتمسة النسيان والسلوان .. نص رمزي رائع حمل من الآلام ما لا يطاق ، لكن اللمسة الأنثوية أضفت عليها رقة و عذوبة . شكرا أختي ابتسام .. ولك مودتي . | 
| 
 رد: قصة قصيرة بعنوان جفاف شكرا للأخت العزيزة نصيرة على قراءتك الراقية للقصة اتمنى دوام التواصل مودتى | 
| 
 رد: قصة قصيرة بعنوان جفاف الصديق العزيز رشيد مرورك العذب أسعدنى كثيرا وكذلك قراءتك الواعية تحياتى الخالصة | 
| الساعة الآن 22 : 12 PM | 
	
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd. 
 
 Tranz By Almuhajir  *:*:*  تطوير ضيف المهاجر 
	
	
 الآراء المنشورة لا تعبر بالضرورة عن رأي الإدارة وتمثل رأي كاتبها فقط
 جميع حقوق النشر والتوزيع محفوظة لمؤسسة نور الأدب والأديبة هدى نورالدين الخطيب © ®
 لا يجوز نشر أو نسخ أي من المواد الواردة في الموقع دون إذن من الأديبة هدى الخطيب 
مؤسسة نور الأدب مؤسسة دولية غير ربحية مرخصة وفقاً لقوانين المؤسسات الدولية غير الربحية