![]() |
استلاب
استلاب وكنت اطيل النظر فى عينيها. أشرد مع صوت عبدالحليم , وأقول أحبك, أحلم بجدران تضمنا وأقول أحبك. الآن و تحت نفس السقف يغطى صوت التليفزيون على صمتنا و حينما يأتينى صوت عبدالحليم أتوق لعينيها. |
الساعة الآن 51 : 11 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
Tranz By Almuhajir *:*:* تطوير ضيف المهاجر
الآراء المنشورة لا تعبر بالضرورة عن رأي الإدارة وتمثل رأي كاتبها فقط
جميع حقوق النشر والتوزيع محفوظة لمؤسسة نور الأدب والأديبة هدى نورالدين الخطيب © ®
لا يجوز نشر أو نسخ أي من المواد الواردة في الموقع دون إذن من الأديبة هدى الخطيب
مؤسسة نور الأدب مؤسسة دولية غير ربحية مرخصة وفقاً لقوانين المؤسسات الدولية غير الربحية