|  | 
| 
 استلاب استلاب وكنت اطيل النظر فى عينيها. أشرد مع صوت عبدالحليم , وأقول أحبك, أحلم بجدران تضمنا وأقول أحبك. الآن و تحت نفس السقف يغطى صوت التليفزيون على صمتنا و حينما يأتينى صوت عبدالحليم أتوق لعينيها. | 
| الساعة الآن 39 : 11 AM | 
	
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd. 
 
 Tranz By Almuhajir  *:*:*  تطوير ضيف المهاجر 
	
	
 الآراء المنشورة لا تعبر بالضرورة عن رأي الإدارة وتمثل رأي كاتبها فقط
 جميع حقوق النشر والتوزيع محفوظة لمؤسسة نور الأدب والأديبة هدى نورالدين الخطيب © ®
 لا يجوز نشر أو نسخ أي من المواد الواردة في الموقع دون إذن من الأديبة هدى الخطيب 
مؤسسة نور الأدب مؤسسة دولية غير ربحية مرخصة وفقاً لقوانين المؤسسات الدولية غير الربحية