![]() |
مأدبــــــــا-مدينة الحــــــــب
يؤسر الحب بين شعاع الشمس الأخيرة وأصناف الطيور المغادرة شرقا وغربا،كثيرا ما تلتقي أطياف شفق بين حنايا التلال مجسدة عشق الطبيعة للحضارة.قصص للحب مذ كانت المثيولوجيا الأولى .
تحدث المهاجرين والمارين والقاطنين بان كل ما لديها يسرد حكايا الحب للربيع ، محاكاة للبحر والعبير و لؤلؤا للحب أحمر كعشق القديسين للسماء.. نسيم ما التقط من يمامة نرجسة ومر بها بين أودية الدفيء فضمت الجبال والأودية عشقا..لطالما أسرتنا ياحب ولكنك هناك أسير مدينة الحب-مأدبا |
رد: مأدبــــــــا-مدينة الحــــــــب
كلمات جميلة وآسرة يا ابن العم العزيز
ولمادبا أسرارها والحنين يخفي حبا في القلب يكاد يصرح باسمه. ولكن الحب قادر على رسم تضاريس قصته وحدود عالمه الخاص. أهلا بك في منبر نور الدب، وأنا بانتظار المزيد من نزف قلمك دمت بمحبة |
رد: مأدبــــــــا-مدينة الحــــــــب
عجباً . . . ! ! !
هل تقصدون ..(مأدبا ) ؟؟ .....عجباً فلقد طارحتها الغرام حتى أنتهيتُ بلوعةٍ وأسىً ...كابدني الشقاء ولقد شنقتُ على أسوارها ...زمناً لا ينتهي ...من العذاب ولقد دفنتُ في خلايا ( ترابها ) روحاً بحجم ( الوجد ) . . بحجم الشوق لا سبيل - بعد الآن - ..إلى لقياه ولقد نثرت محبتي ..ورق الجوى .....على مساحات ثراه ......... أخي هل قصدت مدينة ( مأدبا ) ....في الأردن ؟ كلمات رقيقة أثارت شجوني فمودتي وتقديري |
رد: مأدبــــــــا-مدينة الحــــــــب
لعل ما شدني أكثرإلى مأدبا - مدينة الحب - هو هذا الزخم الطبيعي الذي يأسر النفس ويجعلها تنتشي بالطبيعة .. هناك تسعة عناصر أو أكثر تتلون بلون الطبيعة الساحر ..
وحين يرتدي الحب حلة الطبيعة يزداد توهجا وسحرا .. شكلت من خاطرتك أخي العزيز لوحة فنية/عاطفية في منتهى الروعة . دمت مبدعا أخي نضال . |
رد: مأدبــــــــا-مدينة الحــــــــب
أحبتي جميعا اشكركم على هذه المشاركة الوجدانية..حين نعشق ارضا تعشقنا أو عشقتنا ذات يوم ،فإننا محكومون بحبها حتى ما بعد الرحيل...
لكم تقديري..رشيد ولانا و الغالي جدا أستاذي خيري حمدان.. |
الساعة الآن 32 : 07 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
Tranz By Almuhajir *:*:* تطوير ضيف المهاجر
الآراء المنشورة لا تعبر بالضرورة عن رأي الإدارة وتمثل رأي كاتبها فقط
جميع حقوق النشر والتوزيع محفوظة لمؤسسة نور الأدب والأديبة هدى نورالدين الخطيب © ®
لا يجوز نشر أو نسخ أي من المواد الواردة في الموقع دون إذن من الأديبة هدى الخطيب
مؤسسة نور الأدب مؤسسة دولية غير ربحية مرخصة وفقاً لقوانين المؤسسات الدولية غير الربحية