![]() |
أيها الطفل طاغور
أيها الطفل طاغور " أيها الطفل ما اسعدك , وأنت جالس في التراب تلعب بغصن مكسور طوال الصباح ! .. أنا أبتسم للعبك بتلك القطعة الصغيرة من غصن مكسور .. أنا عاكف على حساباتي .. أمضى الساعات أجمع أرقاماً. لعلك تلمحني وتفكر : ما أسخفها لعبة تضيع فيها الصباح !! أيها الطفل , لقد نسيت فن الاستغراق في الغصن وفطائر الطين .. أنا أبحث عن لعبة غالية , واجمع الذهب والفضة .. أنت تخلق ألعاباً سارة بأي شئ تجده . وأنا أضيع وقتي وجهدي في أشياء لن أنالها أبداً !! في زورقي الهزيل أصارع .. لأعبر بحر الرغبة .. وأنسى أنني انا أيضاً ألعب لعبة ." |
رد: أيها الطفل طاغور
[align=center]
[align=right] استاذ ناصر .... رأيتك ..... ورأيت طاغور واعرف كم هي لعبتكم جميلة اسمحو لي أنا ايضا باللعب ... هكذا ... أكون موجدوا ...... تحيات بقدر فخافة النص وبقدر رقيه رعد يكن [/align] [/align] |
رد: أيها الطفل طاغور
أخي العزيز رعد يكن : تحياتي .. إشتقنا لكتاباتك الجميلة .. نحن فى الإنتظار لإبداعات جديدة . د / ناصر شافعي |
الساعة الآن 41 : 06 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
Tranz By Almuhajir *:*:* تطوير ضيف المهاجر
الآراء المنشورة لا تعبر بالضرورة عن رأي الإدارة وتمثل رأي كاتبها فقط
جميع حقوق النشر والتوزيع محفوظة لمؤسسة نور الأدب والأديبة هدى نورالدين الخطيب © ®
لا يجوز نشر أو نسخ أي من المواد الواردة في الموقع دون إذن من الأديبة هدى الخطيب
مؤسسة نور الأدب مؤسسة دولية غير ربحية مرخصة وفقاً لقوانين المؤسسات الدولية غير الربحية