و ستبحث عنها يا صديقي بين الفجاج
و ستسأل عنها انكسار الجرح
و موت المرآيا و خوف الزجاج..
ستأتي ذات غد .. ذات مساء..
تبكي ضياعها بين البراري
و تسألك " خذني من حيرتي "..
لا تلتفت .. لا تصلح المرآيا بالزجاج
[align=justify]
كلماتك صديقي الشاعر أكثر من رائعة و معبرة بأنفاس جد محترقة
دمت متميزا يا أيها العاتري .[/align]