رد: لازمُ الرفض
أخي "عادل أبو عمر"
إنه لمن دواعي السرور أن أكون في هذا الرحاب الرحب .. وأحلّق مغرّدا مع هذا السرب...
ثمّ وقد ألفيت أريج إخوتي في القطب... إبراهيم وعادل والزبير ومحمد ويونس... ليس أقلّ من أن يتراقص لذلك القلب..
وعسى أن لا أخيّب ما تتوسّم ويتوسّمون..
دمت.. أخوك بشـــير عــروس
|