رد: هـــــــــــدى/ ...حتى لا ننسى شاطئ السودانية و غزة الجرح
السلام عليكم أخي الزبير... وأنا أتقرّاها أحسست كأنني أسمعها بصوتك...وإن لم أكن.. وكأنني في ذلك اليوم والقذائف تخترقني... ودموع مليون هدى فلسطينية تبلـّــل قلبي... ويحَ أمّتنا... و ويحَنا...
أخي الزبير ... حفرت عميقا فيّ بهذه السكّين التي تتغلغل برهافة... أخوك بشير عروس
|