ليت شرف الترجمة يكون لي أخي كريم
لكن هذه المرة الترجمة جاءت في مجلة الإسلام اليوم الإلكترونية
اقرأ مقدمة المقالة تجد
ترجمة/ الإسلام اليوم
(هذا للأمانة)
وبمناسبة الكلام عن تفجير كنيسة الإسكندرية
سمعت كلام مفاده أن من كان وراءه هو
وزير الداخلية السابق (المحبوس الآن)
حبيب العادلي
كما يقولون بالمصري
حاميها حراميها
كانوا يؤججون الطائفية الدينية بأيديهم
ويقذفون بها الأبرياء سواء أكانوا فلسطينيين أو إخوان مسلمين أو غيره
وما خفي كان أعظم
حسبي الله ونعم الله
والله طردهم وسجنهم لا يكفي