عرض مشاركة واحدة
قديم 18 / 02 / 2011, 25 : 04 AM   رقم المشاركة : [1]
ناهد شما
مشرف - مشرفة اجتماعية


 الصورة الرمزية ناهد شما
 





ناهد شما has a reputation beyond reputeناهد شما has a reputation beyond reputeناهد شما has a reputation beyond reputeناهد شما has a reputation beyond reputeناهد شما has a reputation beyond reputeناهد شما has a reputation beyond reputeناهد شما has a reputation beyond reputeناهد شما has a reputation beyond reputeناهد شما has a reputation beyond reputeناهد شما has a reputation beyond reputeناهد شما has a reputation beyond repute

بيانات موقعي

اصدار المنتدى: صفد - فلسطين

الورد الذي فتح في جناين مصر


الورد الذي فتح في جناين مصر
" الورد الذي فتح في جناين مصر" ، هكذا وصفوهم، هم شهداء الحرية شهداء الثورة الشعبية التي هزت أرجاء مصر بل العالم أجمع .
تحية إعزاز و تقدير لهم و تحية إعزاز و تقدير لذويهم الذين أنجبوا و ربوا و أخرجوا لنا هذا الجيل العظيم الذي لا يهاب الموت في سبيل تحقيق مرأبه و مبتغاه و في سبيل ان يخرجوا بمصر من حلق الضيق الى أوسع طريق. إنتظرناكم طويلاً ، و لكن تبين لنا أنكم لم تتأخروا ،هذا هو ميعادكم مع الحرية ،هذا هو الوقت الذي تطلبه الزمن لإخراج مثل هذا الشباب الذي بحق لا يخاف في الله لومة لائم .
أشعر بالفخر لمجرد أنني انتمي لهذا الجيل ، لمجرد أنني شاركت في كبسة زر او مشاركة مبادرة أو طرح فكرة للتنفيذ أو حتى تغطية هذه الثورة صحفياً و المشاركة في المظاهرات على إستحياء . إن هذ هو شباب مصر ف يا أيها العالم قم لنا تبجيلاً و إستعد لأن هذا...هو وقت المصريين .
يا أيها الفقر و الجوع و الخنوع و الذل و الإنكسار توارى الآن، لأن المصريين قادمون و لن ينتظروا بعد اليوم. لقد نضجت ثورتنا و أخذت كل الوقت الذي إحتاجته و لم يعد من الاستجابة بد .هل تستطيعون مواكبتنا ؟ هل تستطيعون مجاراتنها؟ هل تمتلكون عزمنا؟
إننا هنا و من جميع ربوع مصر نقول لكم و بصوت بح من طلب الديموقراطية حتى نالها ، إنهض أيها العالم و تزين لنا و إستعد فنحن بكل ما أوتينا من قوة و عبقرية و رقي حبانا الله بها سوف نجعل هذا العالم مكان أفضل…يليق بالمصريين.

منى الكيال
17-2-2011

نور الأدب (تعليقات الفيسبوك)
توقيع ناهد شما
 
سأنامُ حتى ساعة القلقِ الطويلِ وأفتحُ العينينِ من أرقٍ
يدي إنْ أقفلتْ كلّ الأصابع كي تشدّ على السرابِ
أعودُ مقتول الشروع بغسل أحلامي الصغيرةِ
كم تمنيتُ الرجوعَ إلى الطفولةِ يافعا ويردّني
صوتُ ارتطامي بالزجاج المستحيل على المرايا
أشتري منكمْ صلاتي فامنحوني ما تبقـّى من زمانٍ
وامنحوني كأسَ أحلامٍ تشظـّى في الظلامِ
عبرتُ نحوي كي أردّ قميص وقتي للزمانِ
فتهتُ في وجع النخيلِ ولمْ أنمْ إلا قليلا ..
الشاعر الفلسطيني طلعت سقيرق
ناهد شما غير متصل   رد مع اقتباس