[الدكتور خليل البدوي]

الأستاذة العربية الأصيلة ناهد شما
تحية اجلال واكرام لك ولقلمك ولعروبتك وانسانيتك

أني أختلف مع كاتبة المقال بالعنوان والذي يفرض أن يكون (إلى متى تعيش الظلم والذل ياعراق؟) لأن المعنى في العنوان يؤكد أن العراق هو الظلم والذل...مع أنه المجنى عليه.
قد بينت الأخت حقيقة الكل يعلمها لكن الاغلب والاعم منا قد وضع راسه في التراب حتى لايرى ما حوله ....
وفي سابقة ليست بالغريبة على شعب العراق الذي يريد ان يتحرر أن ينتفض على طغاته
هذا اذا وصل الوعي الثوري وبدأ بالغليان في ضمائر أحرار هذا الشعب بالتأكيد ستنفجر فوهة البركان وترمي حممها على وجوه الطغاة
وأول الغيث قطرة!!