[ALIGN=CENTER][TABLE1="width:100%;"][CELL="filter:;"][ALIGN=justify]
دعوة إلى انتفاضة ثالثة تسمى انتفاضة تحرير فلسطين
ما أروع مثل هذه الانتفاضة لو أبصرت النور
هي الانتفاضة الشاملة التي نحلم بها جميعاً
أرجو أن تشاهدوا مخطط الانتفاضة في الفيديو وتعبروا عن آرائكم الكريمة
http://www.youtube.com/watch?v=e9dJGBBiWmg
ولمزيد من المعلومات فقد بدأت هذه الحملة على الفيس بوك وكان قد تم إغلاق الصفحة الأولى لها، وإليكم بعض ما كان قد نشر في القدس العربي:
((إسرائيل )) تطالب إدارة 'فيسبوك' بحذف صفحة 'الانتفاضة الفلسطينية الثالثة'
2011-03-24القدس العربي
تل أبيب ـ يو بي آي: وجه وزير إعلام العدو الصهيوني يولي إدلشتاين رسالة إلى مؤسس الشبكة الاجتماعية على الانترنت 'فيسبوك' مارك تسوكربرغ طالبه فيها بإغلاق فوري لصفحة 'الانتفاضة الفلسطينية الثالثة'.
ويظهر لمن يزور صفحة 'الانتفاضة الفلسطينية الثالثة' أن عدد زوارها بلغ أمس ( 23 آذار ) الخميس 266121 زائرا، وأنه تم فتح الصفحة في 6 آذار (مارس) الحالي، وهي تدعو إلى تنظيم تظاهرات في الأراضي الفلسطينية وخارجها في يوم 15 أيار (مايو) وهو التاريخ الذي يحيي فيه الفلسطينيون ذكرى النكبة.
واعتبر إدلشتاين في رسالته التي وجهها إلى مؤسس 'فيسبوك' أمس، أن صفحة 'الانتفاضة الفلسطينية الثالثة' هي 'عمل تحريضي'.
وكتب وزير الإعلام الإسرائيلي إنه 'لا حاجة إلى حديث مفصل لإظهار ما يمكن أن يسببه التحريض الأرعن الموجود في الصفحة المذكورة، بدءا من المس باليهود والإسرائيليين الأبرياء، وصولا إلى الكفاح المسلح ضد دولة إسرائيل'.
وأضاف إدلشتاين إنه لا يتوجه إلى تسوكربرغ بسبب منصبه وإنما 'كشريك لقيم حرية التعبير عن الرأي'، وأنه يرى أنه 'ينبغي التمييز بين حرية التعبير عن الرأي وحرية التحريض'.
وأبدت إدارة صفحة 'الانتفاضة الفلسطينية الثالثة' استغرابها من رسالة إدلشتاين وشددت على أن 'كلام وزير الإعلام الإسرائيلي غير صحيح، فمنذ ان أنشئت الصفحة لم نحرض على شيء، حتى أنني لم اشتم إسرائيل ودعونا الى تظاهرة سلمية، فكيف يتهمنا بكلام لم نقم بفعله'.
وأضافت إدارة الصفحة 'ننصحك إدلشتاين بأن تقوم بمشاهدة كل الأشياء التي نشرناها منذ بداية إنشاء الصفحة، ونتحداك أن ترى شيئا يحرض على الاعتداء والعنف'.
وتؤكد إدارة الصفحة على انها 'ليست مع حماس وليست مع فتح، بل مع فلسطين'.
وأبدت إدارة الصفحة تخوفها من إقدام إدارة 'فيسبوك' على إغلاق الصفحة، رغم قولها 'اتخذت هذه الصفحة منهجا إعلاميا رصينا، لا يحرض على العنف ولا ينافق والتزمنا بمنهج سلمي، مستفيدين من حرية التعبير والقوانين الدولية التي تكفل هذا الحق'.
وأشارت إدارة الصفحة إلى أنه يوجد في 'فيسبوك آلاف الصفحات التي تدعو إلى انتفاضات ضد الأنظمة والقوانين المقيدة للحريات والاحتلال الظالم في كل مكان'، لافتة إلى أنه 'حتى بعض الصفحات تحرض على العنف بشكل واضح، ولم تغلق أبدا'.
وخلص بيان إدارة صفحة 'الانتفاضة الفلسطينية الثالثة' إلى أنه 'إذا ما تم إغلاق هذه الصفحة تحديدا، وهي أكبر صفحة فلسطينية اليوم على الإطلاق في أهم موقع للتواصل الاجتماعي في العالم، فإن الأمة سيتكشف لها الوجه المخفي والحقيقي لإدارة فيسبوك'.
**
الاحتلال أعد خطة متكاملة لصد الانتفاضة الفلسطينية الثالثة في أيلول تزامنا مع طرح المبادرة للاعتراف بالدولة
القدس العربي 2011-03-09
الناصرة ـ 'القدس العربي' من زهير أندراوس: كشفت صحيفة 'هآرتس' العبرية في عددها الصادر أمس الأربعاء، النقاب عن أنّ جيش الاحتلال يقوم في هذه الأيام باستعدادات مكثفة لاحتمال اندلاع انتفاضة شعبية فلسطينية جديدة غير عنيفة في أيلول (سبتمبر) القادم ومواجهة مظاهرات حاشدة في الضفة الغربية بتأثير الثورات والانتفاضات في العالم العربي، لافتةً إلى أنّ شهر أيلول (سبتمبر) سيكون حاسما بالنسبة للفلسطينيين في حال قبول الأمم المتحدة الاعتراف بالدولة الفلسطينية.
وفي هذا السياق، أضافت الصحيفة، نقلاً عن ضابط في فرقة المنطقة المستوى في جيش الاحتلال، أيْ الفرقة المسؤولة عن الضفة قوله إنّ الأحداث الأخيرة في الشرق الأوسط أدت إلى إجراء تغيير كبير عندنا، وواضح أنه يوجد سلوك متأثر بمفعول الدومينو وواقع كهذا قد نواجهه نحن، على حد تعبيره.
وقال مراسل الصحيفة للشؤون العسكرية، أنشيل بيبر إنّ قادة فرقة الضفة العسكرية في الجيش الإسرائيلي على علم ودراية منذ فترة طويلة لتأثير العامل المدني في أي تطور مستقبلي في الضفة، مشيراً إلى أنّهم قاموا قبل نحو العام بإعداد خطة شاملة لمواجهة مظاهرات مدنية حاشدة وغير عنيفة وفي الفترة الأخيرة تمّ إدخال تعديلات على الخطة العسكرية في أعقاب الثورتين التونسية والمصرية، على حد تعبيره.
ومن بين العبر التي استخلصها الجيش الإسرائيلي، بحسب الصحيفة، الحاجة إلى إجراء تقييمات للوضع لا تستند إلى المعلومات الاستخبارية العادية فقط وتشمل رصد وجمع معلومات حول نوايا وخطط تنظيمات فلسطينية وإنما عمل الاستخبارات بات يستند أيضا إلى أحداث في المستوى الاجتماعي، وخصوصا الرسائل المتبادلة على شبكة الانترنت وتحديدا في الشبكات الاجتماعية مثل فيسبوك.
ونقلت الصحيفة عن ضباط في جيش الاحتلال قولهم إنّه في حال تنظيم مظاهرات كبيرة بمشاركة آلاف المدنيين، فإنّ الجيش لن يحاول منعها إلا في حال محاولة الدخول إلى مستوطنات كولونياليّة، تقع داخل الضفة الغربيّة، وقال أحدهم للصحيفة إنّ محاولة دخول المستوطنات من جانب الفلسطينيين سيكون حدثا عنيفا، وفي وضع كهذا فإننا سنتصرف مثل جيش مع مستويات من ضبط النفس متشددة جدا وهذا يشمل تحمل مخاطر، على حد وصفه. علاوة على ذلك، أوضحت الصحيفة، نقلاً عن المصادر عينها، قولها إنّه يسود شعورا بين الضباط والجنود الإسرائيليين في الضفة بأنه لا يوجد رد فعل لدى الجيش لاندلاع انتفاضة شعبية في مناطق السلطة الفلسطينية، وفي هذا السياق نقلت عن ضابط وصفته بأنّه رفيع المستوى قوله إنّه لا يوجد للجيش الإسرائيلي ما يفعله، حال حدث هنا شيء مشابه لما جدث في تونس.
لكن تقديرات الجيش الإسرائيلي تعتبر أن احتمالات اندلاع انتفاضة غير عنيفة، ضئيلة وقال أحد الضباط إنه يصعب أن نصدق أنه في حال انتفاضة لن تكون هناك منظمات ستركب الموجة وتحاول مهاجمة الجيش الإسرائيلي ولذلك فإن هذا الوضع لن يكون مشابها للوضع في مصر. وأشارت الصحيفة إلى التعاون الأمني الوثيق بين الجيش الإسرائيلي وأجهزة الأمن الفلسطينية وهو أحد أسس المنظور الأمني الإسرائيلي في الضفة، لكن الجيش يرى أنه في حال اندلاع انتفاضة فإنه لن يتمكن من الاعتماد على أجهزة الأمن الفلسطينية.
وبحسب المحلل لشؤون العسكرية والأمنيّة في الصحيفة، أمير أورن، فإنّ الانتفاضة الفلسطينية قد تندلع في شهر أيلول (سبتمبر) المقبل بالتزامن مع طرح المبادرة الفلسطينية للاعتراف بالدولة الفلسطينية في حدود العام 1967 على جدول أعمال الجمعية العامة للأمم المتحدة. وتابع قائلاً إنّ الدولة العبرية ستواجه صعوبة في شرح مواجهات بين قوات الجيش والمتظاهرين الفلسطينيين المطالبين بالاعتراف بدولتهم وخصوصا في حال سقوط قتلى بين الفلسطينيين، وخلص إلى القول إنّه يتحتم على رئيس هيئة الأركان العامة، الجنرال بيني غينتس القيام بواجبه والتحذير الآن وبشدة من معركة لا حاجة لها وفاشلة وضرورة منعها بواسطة مبادرة سياسية، على حد قوله. يُشار إلى أنّ المحلل للشؤون السياسيّة في الصحيفة، أرييه شابيط، قال في مقالٍ نشره أول من أمس، إنّه في حال اعتراف الأمم المتحدة بالدولة الفلسطينية فسيتحول شهر سبتمبر إلى شهر سبتمبر الأسود وتحديداً لرئيس الوزراء، بنيامين نتنياهو، مشيرا إلى أن الشعب الإسرائيلي سيُسقطه في الانتخابات بسبب عجزه عن وضع حد للمبادرة الفلسطينيّة.
وكان الباحث شاي فيلدمان من معهد دراسات الأمن القومي قد عبّر يعبر عن قلقه من الإعراب عن تضامن من يسميهم العرب الإسرائيليين مع الفلسطينيين في الضفة الغربية خلال الانتفاضة الثانية،مما بعث ما أسماها مخاوف الطابور الخامس من المواطنين الوطنية الفلسطينية، ويرون في الدولة اليهودية كياناً غير شرعي. وزعم أنّ ذلك يعزز الاشتباه بأن العرب الإسرائيليين يتماثلون مع القضية الفلسطينية أكثر بكثير مما يتماثلون مع دولة إسرائيل، ولكن أحداث الانتفاضة رفعته من تحت الرماد وبكرت جعله مادة أساسية للصراع، على حد قوله. ويدعي فيلدمان لتبرير نزعته العنصرية أن أمنية الانفصال عن الفلسطينيين تنبع من فرضيتين يؤمن بهما المؤيدين لتصفية السلطة
الفلسطينية وتشجيع الهجرة الفلسطينية، زاعما بأنه ليس لإسرائيل شريك حقيقي في المفاوضات على حل النزاع والادعاء بأن التهديد الديمغرافي هو التهديد الأكبر على إسرائيل، على حد قوله.
***
لا شك أنه من الأهمية بمكان الاهتمام بهذه الانتفاضة التي حددت لها تاريخاً هو ذكرى يوم النكبة لاحتلال فلسطين عام 1948
أي في الخامس عشر من شهر أيار / مايوم 2011
بانتظار آرائكم حول إمكانية تحقيق ما ورد في الفيديو حول الانتفاضة الثالثة
وشكراً لكم
هدى الخطيب
[/ALIGN][/CELL][/TABLE1][/ALIGN]