 |
اقتباس |
 |
|
|
 |
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عادل سلطاني |
 |
|
|
|
|
|
|
نص صارخ سيد الشعر والثورة ، نص يأبى السقوط وإن حدث فسيكون للأعلى الأبدع الأمتع حيث السماء وشمسك الآرامية البكر تكشف سوأة الأعراب في عصر النفط المخزن ...
نص آرامي عتيق معتق يستفز جرار الشعر أن تتجاوز التخزيف ليتجاوز أعراب القرن الواحد والعشرين التجديف السخيف ويقتبسوا عزة معتصم آت ، نص يستكنه التاريخ وعمقه مليء بالثنائيات التضادية يصرخ مضمره المزاح ليكشف سوأة من باعونا .... (( في سوق النخاسة )) ..
يعرض الجلاد والمجلود والماشي بالنخاسة بينهما يستحضر المقدس والمدنس في تكثيف رامز عاقل واع .. نص تجاوز المألوف إلى الاستثنائي .. لي زمن لم أتذوق الشعر الصرف وها ارتشفت كأسك الآرامية المعتقة أيهذا الحب الأخضر العتيق الإنسان ..
تحياتي والنص لا يمسكه النقد ..
|
|
 |
|
 |
|
الحبيب عادل , لولا وجود من يشرب الأنخاب ,, لم يدمع العنقود
ولم تصلبه العرائش ,,,في هاجرة الصيف لينضج , معانقًا دنان التاريخ ,, المحزون على بغداد , والقدس , والتخوم ..
أيها النحات ,, كنت أخشى من نشر النص ,, وبقي مسودة من ليلة
سقوط الأعراب في بغداد ,,كتبته من ألم وحزن ,, وخبأته من ألم وحزن ,,,واليوم نشرته بسرعة,, مستدركًا أمرًا أخرا .
وبمناسبة اقتراب الذكرى الأليمة ,, لسقوطنا في بغداد ,, فهي عصية على السقوط ,,
أيها النحات يسعدني , ويشرفني ,, مرورك , وألف تحية من سوريا لك ,, ولشعبنا العربي العظيم في الجزائر الحبيبة ..
أخوك حسن