رد: غضب الحناء,,, لكل شرفاء العرب ,وأبطال العراق
اما القصيدة فقد قراتها بلسان يلهث يبحث عن نغمة تتعدى الجمال والجلال والخيال وتعمل معول الفكر الباحث في العمق بين معادن خمائل المعاني والصور والاخيلية يوقظ الهمم وينبه مارد الحياة الى شيطان الموت الذي يغمس خذمه في الاشلاء الممتزجة بين الانساني والحضاري والتاريخي والطبيعي .... من عراقنا الحبيب
قرات القصيدة ثم تركتها لانبهر امام عبارة وردت في احد الهوامش: [هلا نقحتها ]....
عبارة اثارتني بدهشة شديدة عبارة قراتها من اليمين الى اليسار ثم من اليسار الى اليمين ثم قلبتها وقلبتها لانتبه في الاخير انها لا تقرا الا من اسفل الى اعلى حيث قمة التواضع تشير الى شموخ همة تعلم الصغار امثالي ان الجمال القصائدي يحتاج دائما مهما بلغ مبالغ الكمال الى رتوشات من قبيل احمر الشفاه ككل حسناء تقابل المراة في صباح او مساء..
تلميذكم ايمن الركراكي
|