[frame="15 10"] بسم الله الرحمن الرحيم
[/frame]
[frame="15 10"]
سورة البقرة:
آية 54/ وإذا قلتم يا موسى لن نؤمن لك حتى نرى الله جهرةً فأخذتكم الصاعقة و أنتم تنظرون
آية 86/ و اءاتينا عيسى ابن مريم البينات و أيدناه بروح القدس
( روح القدس هو جبريل عليه السلام)
آية 115- 116 / و قالوا اتخذ الله ولداً سبحانه بل له ما في السموات و الأرض كلّ له قانتون * بديع السموات و الأرض و إذا قضى أمراً فإنما يقول له كن فيكون.سورة آل عمران
آية 44/ إذ قالت الملائكة يا مريم إن الله يبشرك بكلمة منه اسمه المسيح عيسى ابن مريم وجيها في الدنيا و الآخرة و من المقربين يكلم الناس في المهد و كهلاً و من الصالحين
صدق الله العظيم
[/frame]
[frame="1 10"]دخلت هذه المناظرة أو النقاش بمحض الصدفة و ذلك من خلال دخولي لمدونة الأخ " المسافر " و كان هذا الأخ قد عرض مناظرة بين الشيخ الإفريقي أحمد ديدات منقولة عن كتاب له و قس إفريقي يدعى فان هيردن، و قد خصص الشيخ ديدات رحمه الله الكثير من جهده و عمره لمثل هذه المناظرات مع القساوسة النصارى خاصة بعد دراسته الوافية للإنجيل و التوراة، و فحوى المناظرة تتعلق بنبؤات العهد القديم حول سيدنا المسيح و أو حول سيدنا محمد عليهما الصلاة والسلام و خلاصتها عن أي منهما تتحدث هذه النبؤات و كان قد علّق عدد غير قليل من الأخوة مسلمين و مسيحيين على حدٍ سواء و دخلت على الخط بتعليقي الأول حين وصل الحوار حول معجزات السيّد المسيح عليه السلام و النقاش بين ألوهيته أو نبوته و المعجزات التي جاءت على يديه، و حين طال الموضوع و تحول إلى مناظرة يومية مهذبة و راقية و كذلك محصورة بين ثلاثة أنا و أخت تستعمل اسم روزا و لعله اسمها الحقيقي و هي مثقفة و ذكية مهذبة و تجيد أدواتها في الحوار و الأخ المسافر حسب ما يلقب به نفسه في مدونته و الذي يتحلى بمنهجية الحوار و فهم الإسلام فهماً صحيحاً و يجيد أسلوب المختصر المفيد.[/frame]
[frame="1 10"]
طلبت منهما الإذن بنقل هذه المناظرة إلى مدونتي كي نستكملها إلى أن اعتذرت الأخت روزا و بالتالي لم نستكمل الحوار
سأختصر هنا الكثير من التعليقات السابقة لدخولي مما لا يتعلق تماماً بالموضوع الذي ناقشناه و سأضطر كذلك لتقطيع الحوار بسبب طوله مما لا يتلاءم مع مساحة الصفحة، شكراً و السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
[/frame]