 |
اقتباس |
 |
|
|
 |
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة حسن ابراهيم سمعون |
 |
|
|
|
|
|
|
أيها الأنسان الفاضل ,,, ما أروع شيخوختك ,, الشابة ,,
الأستاذ عبد المنعم ,, أنا أغبط نفسي على مسلم مثلك , ورجل مثلك , وعاقل , عاقل مثلك
أحترم شيبتك , وهيبتك ...
أخوك الصغير حسن
|
|
 |
|
 |
|
أخي الكبير في قدرك
من فيض ذوقك وتواضعك ، أغدقتَ عليّ الكثير من توصيفاتٍ، ألبستني بُردتَها الإبداعية بتواضع آسرٍ ، جعلني "برغم معاناتي" أتشبث بقلمي المتأرجح من بين أصابعي لأرغمه
على إيفاء حقك في الردّ على جميلك الذي لا أستحقه بعد عديد تقصير تكدّس تحت وطأة متاعبي .
أخي المحترم ؛عند الآخرين الكبار من ذوي القامات السامقة وما دونها ، وعندي، فأقول :
إنّ المحبة ... هي فطرتي في كل سنّي حياتي ،وأجملها وأنقاها كانت في خريف عمري ، حيث أتنعّم بها تفكّراً في كل مخلوقات الكون الجميلة الخيّرة .وكان شعاري دائماً:
حمداً لله الذي أنهى رحلتي في صحراء الجهالة ، وهداني الى روابي المحبة الإلهية حيث أزهرت آلامي
اعذرني..... فإني لم أحسِن ردّ جميلك ياأخي الحَسَن
عبد المنعم