عرض مشاركة واحدة
قديم 07 / 04 / 2011, 05 : 09 PM   رقم المشاركة : [2]
حسن ابراهيم سمعون
شاعر - رئيس ومؤسس الديوان الألفي ( ألف قصيدة لفلسطين)

 الصورة الرمزية حسن ابراهيم سمعون
 





حسن ابراهيم سمعون has a reputation beyond reputeحسن ابراهيم سمعون has a reputation beyond reputeحسن ابراهيم سمعون has a reputation beyond reputeحسن ابراهيم سمعون has a reputation beyond reputeحسن ابراهيم سمعون has a reputation beyond reputeحسن ابراهيم سمعون has a reputation beyond reputeحسن ابراهيم سمعون has a reputation beyond reputeحسن ابراهيم سمعون has a reputation beyond reputeحسن ابراهيم سمعون has a reputation beyond reputeحسن ابراهيم سمعون has a reputation beyond reputeحسن ابراهيم سمعون has a reputation beyond repute

بيانات موقعي

اصدار المنتدى: سوريا

رد: رسالة عاجلة للقائمين على المنتدى

وأرفد بحثكم أخي بالتالي ,, وأنا أشكرك باسم نور الأدب , والأخت هدى على النشاط اللافت
والمميز ,, وكرمى لله لا تخاطبني بكلمة أستاذي ,, فأنا أصغر,وأقل, وأبسط مما تتصور بكثير يارفيقي ,,

الصِّفْريطلق في علم الحساب على الرقم (0) الذي يُسمَّى في بعض الأحيانلاشيء أو صِفرًا، وهو الاسم الذي أطلق على هذا الرقم في الماضي. يُستخدم هذا الرقمللتعبير عن انعدام الكمّ. وتنشأ الحاجة إلى الصفر لاستخدامه في نظام المواضعالرقمية المستخدم على نطاق واسع هذه الأيام. ويحدِّد موضع الرقم أو مكانه في نظامالمواضع الرقمي قيمة هذا الرقم. وبناءً على ذلك، إذا حلَّلنا الرقم 246 نجد أنالرقم 2 يعبِّر عن مائتين والرقم 4 يعبر عن أربع عشرات (أو أربعين) والرقم 6 يعبرعن ست وحدات أو ستة آحاد. ولكي نكتب الرقم 206، تنشأ الحاجة إلى رمز يبيِّن أنه لايوجد رقم في موضع العشرات. ويقوم الصفر بهذا الغرض. وإذا أُضيف الصفر إلى الرقم أوطُرح منه فإن الناتج يكون الرقم الأصلي نفسه. أما القسمة على صفر فإنها تعطي قيمةغير محددة. ويُعدُّ الصفر عددًا صحيحًا.
يمثل الصفر نقطة البداية، أو وضع التعادل في جميع الموازين والمقاييس. ويتم وضعالأرقام الموجبة في يمين الصفر أو أعلاه، على حين تُوضع الأرقام السالبة على يسارالصفر أو أسفله. لكن الصفر قد يوضع في بعض أجهزة القياس، وفق شروط خاصة. فمثلاً،يُحدَّد الصفر في ميزان الحرارة المئوية درجة تجمُّد الماء، ويكتب ذلك على شكل 0°م. وكان العرب هم أول من اخترع الصفر.
كان الهنود يستخدمون سونياوتعني الفراغ أو الخواء لتدل على كلمة صفر، وكان الصرب يستعملون هذا اللفظ (صفر) للدلالة على معنى الخلوّ من أمدبعيد، فقالوا: صفر اليدين، خالي اليدين، ومنها صفر الشهر المعروف. وقد كان الصفرالعربي يرسم في الأصل حلقة صغيرة وسطها فراغ، وبقيت على ذلك في المغرب الإسلاميوالأندلس، فيما انطمست في المشرق فصارت نقطة للتفريق بين الصفر والرقم 5 (خمسة). وقد ظهر الصفر مرسوم على هيئة نقطة في مؤلفات عربية تعود إلى سنة 274هـ، 787م وذلكقبل أن يظهر في الكتب الهندية.
الصفر المطلقدرجة الحرارة النظرية التي تكتسب فيها ذرات المادةوجزيئاتها أقلّ قدرٍ ممكن من الطاقة. تساوي هذه الحرارة، التي يعتقد العلماء أنهاالحد الأدنى الممكن تحصيله (- 273,15°م). وقد أُسست هذه القيمة جزئيًا على ملاحظاتالعلاقة بين الحرارة وضغط الغاز. حين تنخفض درجة حرارة الغاز المعبّأ في جسم ما،فإن ضغطه ينخفض في تناسب طردي بحيث يساوي صفرًا عند - 273,15°م.
ويسمىّ مقياس درجة الحرارة ذو الصفر المطلق في نقطة الصفر، مقياس الحرارة المطلق، ومن أمثلته مقياس كلفن، وهو المعيار العالمي للقياس العلميللحرارة. يساوي الصفر المطلق في مقياس كلفن صفر كلفن، (صفر ك). ولا تستعمل كلمةدرجة ورمز الدرجة (°) في قراءات حرارة كلفين.
ينتمي مقياس كلفن إلى المقياس السلسيوسي (المئوي). ويمكن الحصول على درجةالحرارة بالكلفن بإضافة 273,15° إلى الدرجة المئوية المقابلة فدرجة الحرارة 20°م،على سبيل المثال، تساوي 293,15ك.
ويقول علماء الطبيعة إنّ من المستحيل تحصيل درجة حرارة للصفر المطلق تمامًا. وأدنى درجة حرارة سجّلت حتى الآن هي نحو 0,00001ك، وكان قد تمّ الحصول عليها بتبريدبعض أنواع السبائك. تم مغنطة نوى تلك الفلزات في درجة حرارة منخفضة للغاية في مجالمغنطيسي. وحين أزيح المجال المغنطيسي، أصبحت النوى عديمة الخصائص المغنطيسية، وهبطتدرجة حرارتها إلى مايقرب من الصفر المطلق.
ومن باب التقابل ,, أورد هذه السطور لإغناء البحث :
صَفَرالشهر الثاني وفق التقويم الهجري، وسُمِّي بهذا الاسم نحو عام 412مفي عهد كلاب بن مُرَّة الجد الخامس للرسول ³. وفي تسميته بهذا الاسم عدة آراء، منهاما يقول إنه اكتسب هذا الاسم لأن العرب كانوا يغيرون فيه على بلاد يُقال لها الصَّفَرِيَّة، بينما يقول آخرون: إن الاسم مأخوذ من اسم أسواق كانت فيجنوبي الجزيرة العربية ببلاد اليمن تُسمى الصَّفَرِيَّة، كان العرب يرتحلونإليها ويبتاعون منها. ويُقال إنه سُمي صفرًا لأنه يعقب شهر الله المحرم ـ وهو منالأشهر الحرم ـ وكانت البلاد تخلو من أهلها لخروجهم إلى الحرب. وفي اللغة صَفِرَالإناءُ أي خلا، ومنه ¸صِفْر اليدين·، أي خالي اليدين، لا يملك شيئًا. وقال بعضهمإنما سُمي صفر صفرًا لإصفار مكة من أهلها إذا سافروا عقب الأشهر الحرم فأخلوا مكةوارتحلوا إلى مضارب قبائلهم. ويقول رؤبة إنهم أطلقوا عليه هذا الاسم لأنهم كانوايغزون فيه القبائل، فيتركون من أغاروا عليهم صِفْرًا من المتاع، وذلك لأن صفرًا يليالمحرم. وكان العرب يقولون: أعوذ بالله من صفر الإناء وقرع الفناء، ويعنون بذلكهلاك المواشي وخلوّ ربوعهم منها. وكان من عادة العرب قبل الإسلام، تأجيل حرمةالمحرّم إلى صفر، ويسمى هذا التأجيل النّسيء، وكانوا يطلقون على الليلة التيبينه وبين آخر المحرم ـ إذا كانوا لا يدرون أهي من هذا أم ذاك ـ اسم الفلتة. وكانوا إذا جمعوا المحرم مع صفر قالوا: الصّفران.
ولم تكن العرب قبل الإسلام تعرف العُمْرة في أشهر الحج ولا صفر، بل كانت العمرةفيها عندهم من أفجر الفجور، وكانوا يقولون: إذا انسلخ صفر، ونَبَتَ الوبر، وعفاالأثر، وبرأ الدّبر حلّت العمرة لمن اعتمر.
أسماؤه. كانت العرب تطلق على الشهور الحالية أسماء غيرالمعروفة بها حاليًا، وقد أطلقوا عليها ثلاث سلاسل من الأسماء قبل أن تستقر علىأسمائها الحالية في مطلع القرن الخامس الميلادي، من ذلك أنهم سموا رمضان: زاهرونافِق ودَيْمَرَ، وسموا رجبًا: أَحْلَكوالأصَمّوهوْبَل. أما صفر فقد عرفته ثمود باسم مُوجِر، وكانتبقية العرب العاربة تطلق عليه اسم ثقيل، ومن أشهر الأسماء الأخرى التي عرفبها، اسم ناجِر، ويحتمل أن يكون ذلك مشتقًا من النَّجر، أي شدة الحر، إذ كانهذا الشهر يأتي أوان اشتداد الحرارة، والشاهد على ذلك قول الشاعر:

صُرىً آجِنٌ يَزْوي له المرءُ وجْهَه

إذا ذاقه الظمآن في شهر ناجر

أو قد تكون لذلك علاقة وإشارة إلى ابتداء أشهر الحرب، فبعد أن ينسلخ شهر مُؤتَمر، وهو المحرم تبدأ الإغارات يقول الشاعر:

صبحْناهم كأسا من الموت مُرّةً

بناجِرَ حتى اشتد حرُّ الودائق

وهناك رأي يقول: إن كلمة ناجرتعني كل شهر يأتي في صميم الحر. لأن الإبل (تَنْجَرُ) فيه، أي يشتد عطشها حتى تيبسجلودها، إلا أن الأبيات التالية التي تسرد كل الشهور العربية قبل الإسلام توضح بلاشك أن المقصود بناجر صفر.

بمُؤْتَمِرٍ وناجر ابتدأنا

وبالخَوّان يتبعه البُصانُ
ورُنَّى ثم أيِّدة تليه

تعود أصمَّ صُمَّ به السِّنان
وعادلة وناطِلةٌ جميعًا

وواغِلة فهم غُرر حسان
ورَنَّة بعدها بُرك فتمت

شهور الحَول يعقدها البنان

وهذه الشهور على التوالي هي: المؤتمر: محرم، وناجِر: صفر، والخوان والبُصان: الربيعان، ورُُنَّى وأيدة: الجماديان، وأصم: رجب، وعادلة وناطلة: شعبان ورمضان، وواغِلَة: شوال، ورَنَّةوبُرَك: ذو القَعْدة وذو الحِجَّة.
من أهم الأحداث التي وقعت في هذا الشهر، أن هجرة الرسول ³ ـ من مكة إلى المدينةـ بدأت في أواخره، وبعد أن مكث في غار ثور آخر ثلاث ليال فيه، خرج منه في غرة ربيعالأول قاصدًا يثرب (المدينة المنورة). وفي مثل هذا الشهر من سنة 3هـ، وهي التي كانتتُسمى عند العرب سنة التّمحيصكانت غزوة بني قينقاع، أما في سنة الترفئة، أيفي صفر من عام 4 هـ فكانت غزوة الرجيع، وفي صفر عام 7 هـ سنة الاستغلابكانفتح خيبر، وفي 27 منه عام 11هـ كان مرض الرسول ³ الذي توفي بعده في يوم الاثنين 13ربيع الأول من العام نفسه. كما كان الأول من صفر عام 37هـ بداية حرب صِفّين بين عليومعاوية، ودامت هذه الحرب 110 أيام. وفي 21 صفر من عام 99هـ بويع عمر بن عبدالعزيزبالخلافة.
توقيع حسن ابراهيم سمعون
 [gdwl] [/gdwl][gdwl][/gdwl][gdwl][/gdwl][gdwl]
مادمت محترمًا حقي فأنت أخي آمنت بالله أم آمنت بالحجر
[/gdwl]
حسن ابراهيم سمعون غير متصل   رد مع اقتباس