رد: الطيور الجارحة
[frame="1 98"]
عزيزتي ميساء
نحن دائماً مسكونين بالوطن .. يلاحقنا ويعيش في أعماقنا. مدن لا يمحيها ضراوة التاريخ وحقد الاحتلال. ورائحة البرتقال اليافاوي يبقى يدغدغ مشاعرنا وينقلنا الى عالم مليء بالذكريات.
أشكرك على كلماتك وتقييمك الرفيع لأدبي غاليتي ميساء.
القويّ يكتب التاريخ وأبناء الوطن أيضاً يكتبونه بقوّة اليراع المنطلق كالسهم في رحم النسيان.
دمت بألف خير.
[/frame]
|