رد: مشتاق
ونيران غرامي لن تخبو ،
حتى وأمطارك ِتغمرني . . .
وأنا كالعزيزة أحلام نقف على شاطىء النيران
أعجبت جدا بهذا المقطع لما يحمله من اصرار وتحدي
وهذا أصبح عملة نادرة في هذا الأيام
" مشتاق " من ألفها إلى يائها بحر من العذوبة والشفافية والسحر
استمتعنا جدا يا شاعرنا العزيز عبد الكريم سمعون
وننتظر المزيد من هذا الهطول العذب ودمت ودام حسك بالدنيا .
|