لم يمنعني من المشاركة حاليًا سوى حيرتي من أين أبدأ، فلدي الكثير لكتابته والتعليق عليه في هذا المنبر.
من جهة أخرى أعدّ كتابا للجامعة الأردنية بعنوان مقاربة ما بين الإعلام والأدب، وأقضي معظم وقتي في جمع المعلومات والكتابة في هذا المضمار فهو ليس تأليفًا لكنه دراسة تحليلية،
أستاذتي العزيزة ميساء، لا أملك سوى التعبير عن خالص مودتي ولا شكّ بأن ركب الأدب سيستمر دون انقطاع. لك مني باقات من الجوري تليق بك وبجميع الأصدقاء وقريبًا سأنضم لهذا المركب الجميل بإذن الله.