الفاضل الأديب طلعت سقيرق
حروفك الذهبية والتي تفوح بشذاها هنا لها وقع كبير على قلبي وهي أغلى من الماس عندي
فالذي يحتاج الى التكريم هو شخصك الكريم , فنحن لا ننسى قلبك الكبير وعقلك النيِّر
والذي يحتوي دائماً المبدعين من الأطفال فنحن نعلم أن داخل كل طفل صغير ... إنسان مبدع
(البذرة لا تكبر إلا من إشراقة العطاء .. والشجرة لولا ذمة الماء ما أورقت في موازين البشر)
فأنت دائماً تعمل على تشجيع المبدعين والمفكرين من الشباب والموهوبين على العطاء الفكري والمساهمة في تشجيع النشر العربي .
لا ننسى أنك احتضنت الطفلة ابنة نابلس فلسطين ياسمين شملاوي أصغر كاتبة وشاعرة عربية .
وهي تكتب للحرية والطفولة المسلوبة وتحلم بان تصبح سفيرة للكلمة الفلسطينية .
وهاأنت الآن تحتضن الطفلة هيا قره كهيا وهى ابنة الكاتبة والإعلامية السورية لبنى ياسين ، وحفيدة الشاعر الكبير محمود ياسين ،
والتي قالت أن أمنيتها أن تصبح طبيبة أطفال وأن تحصل على لقب أصغر روائية، وأن تنشر مجموعة شعرية باللغة الانكليزية.
فكل الشكر لقلبك الكبير
دمت ذخراً للأمة العربية والجيل العربي