عرض مشاركة واحدة
قديم 30 / 04 / 2011, 39 : 03 AM   رقم المشاركة : [1]
ناهد شما
مشرف - مشرفة اجتماعية


 الصورة الرمزية ناهد شما
 





ناهد شما has a reputation beyond reputeناهد شما has a reputation beyond reputeناهد شما has a reputation beyond reputeناهد شما has a reputation beyond reputeناهد شما has a reputation beyond reputeناهد شما has a reputation beyond reputeناهد شما has a reputation beyond reputeناهد شما has a reputation beyond reputeناهد شما has a reputation beyond reputeناهد شما has a reputation beyond reputeناهد شما has a reputation beyond repute

بيانات موقعي

اصدار المنتدى: صفد - فلسطين

محاضرة في التسويق ( هامة جداً )


أستاذ يشرح النظريات التسويقية
كان البروفيسور يشرح لطلبته أفكاره عن التسويق فقال:
1. ‏رأيت فتاة جميلة في حفلة‏، فذهبت إليها وقلت: أنا غني جدا، هل تتزوجيني.
” هذا تسويق مباشر “.
2. كنت‏ بحفلة مع مجموعة من الأصدقاء ورأيت فتاة جميلة، أحد أصدقائك ذهب إليها وقال لها: ‏هو غني جدا تزوجيه.
” هذه دعاية “.
3. رأيت فتاة جميلة في حفلة، فذهبت إليها ‏وأخذت رقم تلفونها، في اليوم التالي اتصلت بها وقلت: أنا غني جدا، تزوجيني.
“‏هذا تسويق عن بعد “.
4. أنت بحفلة ورأيت فتاة جميلة، نهضت و عدلت ربطة ‏عنقك، ثم ذهبت إليها وقدمت لها عصيرا، و عندما انتهت الحفلة أوصلتها للسيارة ‏وفتحت لها الباب، أوقعت !
حقيبتها فالتقطتها لها، ثم قلت لها: بالمناسبة أنا غني ،‏هل تتزوجيني ؟.
” هذه علاقات عامة “.
5. أنت بحفلة ورأيت فتاة جميلة، أتت إليك ‏وقالت : أنت غني جدا، هل تتزوجني ؟
” هذا قبول أو اعتماد المنتج “.
6. ‏رأيت‏فتاة جميلة في حفلة، ذهبت إليها وقلت : أنا غني جدا ، تزوجيني ; فما كان منها إلا ‏أن ردت عليك بصفعة قوية على وجهك.
” ‏هذا رد فعل الزبون “.
7. ‏رأيت فتاة‏ جميلة في حفلة، ذهبت إليها وقلت : أنا غني جدا ، تزوجيني . فما كان منها إلا أن ‏قدمت لك زوجها.
” هذه فجوة بين الطلب والعرض “.
8. ‏رأيت فتاة جميلة في حفلة،‏ذهبت إليها وقبل أن تقول أي شيء ، جاء شخص آخر وقال لها : أنا غني هل تتزوجيني ،‏فذهبت معه .
” هذه منافسة تأكل حصتك في السوق “.
9. رأيت فتاة جميلة في حفلة،‏ذهبت إليها وقبل أن تقول: ” أنا غني ، تزوجيني ” ، دخلت زوجتك.
ماذا تسمون هذا ؟
هذا يسمى
"معوقات ‏دخول أسواق جديدة"

نور الأدب (تعليقات الفيسبوك)
توقيع ناهد شما
 
سأنامُ حتى ساعة القلقِ الطويلِ وأفتحُ العينينِ من أرقٍ
يدي إنْ أقفلتْ كلّ الأصابع كي تشدّ على السرابِ
أعودُ مقتول الشروع بغسل أحلامي الصغيرةِ
كم تمنيتُ الرجوعَ إلى الطفولةِ يافعا ويردّني
صوتُ ارتطامي بالزجاج المستحيل على المرايا
أشتري منكمْ صلاتي فامنحوني ما تبقـّى من زمانٍ
وامنحوني كأسَ أحلامٍ تشظـّى في الظلامِ
عبرتُ نحوي كي أردّ قميص وقتي للزمانِ
فتهتُ في وجع النخيلِ ولمْ أنمْ إلا قليلا ..
الشاعر الفلسطيني طلعت سقيرق
ناهد شما غير متصل   رد مع اقتباس