| 
				
				رد: القصص العالمية وتأثيرها على اطفالنا .
			 
 [align=center][table1="width:95%;"][cell="filter:;"][align=center]أنا واحدة ممن ترجموا قصة القط صاحب الحذاء وهي موجودة في نور الأدب مع مجموعة قصص عالمية أخرى.المشكلة أن من يقرأ قصص الصغار بعقول الكبار قد يكتشف  ماهو مخالف للمنطق و الواقع وربما لقيم ما لكن الصغار يرون القصص بعيون مختلفة تماما ' القبلة' بالنسبة للراشدين ليست ' القبلة ' بعيون و عقول الصغار و لا الزواج و لاأشياء كثيرة كم أتمنى أن نترك صغارنا على سجيتهم وأن لانحاول صنع راشدين مثاليين فنخلق مجموعة معقدين نفسيا أو أفرادا فرض على خيالهم منذ الصغر حواجز وعوائق .
 معظم البات في فترة الأربع و الخمس سنوات تعجبهن بياض الثلج و السندريلا و..لكن مجرد أن يكبرن قليلا وحتى قبل سن البلوغ يعتبرن ذلك طفوليا جدا فنرى أن حتى م كانت غرفتها مليئة بصور   أميرات ديزني مثلا تزيلها وتطلب تغييرها .
 لك تحيتي أخت شيماء وللمتدخلين من قبلي و من بعدي.[/align][/cell][/table1][/align]
 |