عرض مشاركة واحدة
قديم 05 / 05 / 2011, 44 : 06 PM   رقم المشاركة : [2]
مازن عبد الجبار
كاتب نور أدبي مشارك
 





مازن عبد الجبار is on a distinguished road

بيانات موقعي

اصدار المنتدى: العراق

رد: ثلث اصوات الناخبين في الانتخابات المصرية القادمة للصهاينة

لقيت اسفسارات وتعليقات من بعض الاخوة المصريين تستوجب توضيح بعض النقاط

توقعت في جزء من مقالتي ...ماذا جرى امام الجامعة الاميركية في القاهرة ...المنشورة في موقع علماء سوريا ....ان تحاول اميركا تدمير مصر من خلال استغلال الفراغ الذي قد يحدثه ابعاد بعض الاختصاصيين عن مناصب حساسة بحاجة الى خبرة عملية طويلة في مجالات معينة لاسباب سياسية او غيرها اذ نوهت لحقيقة ان مصر ستقع في شراك شيطانية احدها لا اخطرها ادناه علما بان الضرورة تقتضي ذكر بعض ما نوهت له في مقالتي السابقة ليعلم البعض اني قد وصفت الحالة بدقة قبل وقوعها زيادة على اني كنت واثقا من مرور اللعبة في حالة عدم اعطائي فرصة للنشر في مصر او المشاركة ببعض دراساتي في مجالات معينة
هذه ملاحظات من مقالتي السابقة ...مذا جرى امام الجامعة الاميركية في القاهرة
هنالك امور عملية لايمكن الالمام بها إلا ّ من خلال الاختصاص العلمي والدراسات المكثفة مع الاخذ بنظر الاعتبار دعوات البعض للانجراف وراء مشاعر جياشة لاتتناسب مع مايعده البعض من اسلحة لاغتيال الثورة مع تفاصيل من امور عملية لايدركها إلاّ من عمل سنين طوال في مجال السياساة والاعيبها فالعواطف بغير تحكم العلم مرض عضال لايمكن شفاؤه لقد استعان بي الرئيس الاميركي في قضية هاييتي نعم اختارني من جميع ذوي الشان بالبيئة للمساعدة على حل معضلة كبيرة بمشورة كباراختصاصييه في حالات معينة وهو يعلم تماما اني من الد اعداء اميركا لكنه كان واثقا من مصداقيتي الواضحة في حوار بيني وبين قيادة المركزية الاميركية ..مقالة سابقة كما يتضع الحال في مقالة اخرى …مؤتمر التغيير المناخي في المكسيك ا..الكذبة الكبرى …علما باني مستعد للتضحية بحياتي من اجل ان اكون في مصر للمشاركة في ابداء الراي او مناقشة مقومات الدولة المصرية المقبلة المهم النظرة الشاملة لمتطلبات المرحلة والعمل بما هو افضل لامة كبيرة مثل مصر لكن ذلك غير متيسر الان نعم هنالك من يحاول الالتفاف على الثورة بل يمكن ان تدقع الامة ثمنا غاليا لخطا يمكن تلافيه بدراسة مستفيظة دراسة لجميع مجريات الحدث انهم يستخدمون خبراء كبار في جميع المجالات ليضعوا مخططات متكاملة تمنع حريتنا وازهادرنا مئات السنين اما نحن فبعضنا يستخدم كل الاسلحة ليحارب اخاه ليخدم عدوه دون ان يدري
انتهى الاقتباس من مقالتي السابقة




قال تعالى
بسم الله الرحمن الرحيم

وقل اعملوا فسيرى الله عملكم ورسوله والمؤمنون
صدق الله العظيم

جاء في احصائية اميركية 23/4/2011 ان عدد الاقليات الدينية في مصر يبلغ ستة في المئة فانظر الاسلوب الغريب الشامل الذي يسخرون فيه الاعلام لتمرير جرائمهم نعم يحاولون الايحاء بان لا خشية من تدمير مصر في الانتخابات بحجة ان نسبة الاقليات لن تؤثر في نتيجة الانتخابات في الوقت الذي يمررون فيه مخططهم اعلاه بالضغط الاقتصادي لتدمير مصر والامة
لكن هل تعلمون ان موافقة الحكومة المصرية على اشراك الصهاينة في الانتخابات القادمة تم بمشورة كبار علماء مصر دون ان ينتبهوا للمخطط وان البشرية لم يكن بامكانها كشف المخطط قبل تنفيذه لولا مقالتي اعلاه هل يشير ذلك الى حقيقة ان من حاربني انقذ اسرائيل واميركا من كشف الاعيبهما التي ما كانت لتستمر لولا معاناتي الوضحة في مقالتي ...هكذا قضوا علي ...فعلى اميركا ان توجه كتاب شكر وتكريم الى الهيئة العليا لتكريم كبار العلماء والمفكرين ؟...والد اعدائي بعض اهل الموصل لما بذلوه من جهود لتامين اهم اركان مخطط القضاء على الاسلام والمسلمين ألا وهو الانتصار في الحرب الاعلامية على قيم العدالة والحق

لابد من استخدام جميع الوسائل المتاحة لالغاء هذا القرار الان سواء اكانت الاعتصامات أم المظاهرات لان مصير اطفال ونساء وشيوخ مصر زيادة على جميع اجيالها القادمة متوقف على الغاء هذا القرار الظالم الذي يغد من اسوا القرارات في تاريخ مصر الحديث اذ قلت في احد اعمالي المنشورة في الحكمة ...للعودة للصواب حين لا تصح لعده ...كما قلت في اخر ..من الصعب مواجهة العدو بالكيفية والزمن الذين يسمح له تهاوننا في التصدي لالاعيبه بالعمل فيهما لتدمير امتنا ...انهم بحاجة لفرصة واحدة او ما نظن انه لن يؤثر في النتيجة للتلاعب بمصيرنا وابادتنا على امل ان ندرك ذلك بعد فوات الاوان كالعادة كما قلت في عمل اخر ...لكلمة الحق زمان ومكان مثاليان وان كانت صالحة لكل زمان ومكان ...فما كل خطأ يمكن تصحيحه كما ان الصهاينة يوحون لنا بان لذلك القرار تاثير محدود لن يؤثر في النتيجة النهائية لانه حصان طروادة الجديد الذي يخفي من المؤامرات والمخططات ما لايمكن التصدي له إلاّ بالقضاء على هذا القرار من جذره
كما انهم يستخدمون السحر والتنويم المغناطيسي زيادة على المال والتهديد كلما وجدوا في الحال مايتلاءم مع مصالحهم فالتساهل في مثل هذه الامور يجعلنا في موقف قوم زرقاء اليمامة بعد ذبح اهلها وفقء عينيها بل ان كل ما تعاني منه الامة بدا من تساهل في امر بسيط او استكانة لاحتمالات لم يكن الاسوا ضمنها بل ان ذلك فخ ما كان حتى مبارك ليسقط فيه علنا بان هذا من امور قانونية يمكن مراجعتها والغاءها الان اما اذا اكتسبت صفة الشرعية ونفذت فسيقولون لاذنب لنا في ابادة مسلمي مصر هذه ارادتهم هم الذين وافقوا على القرار

مصر تخسر اكثر من ثلاثمئة مليون دولار يوميا اي تسعة مليار دولار شهريا ومخزونها الاستراتيجي النقدي والتجاري على
وشك النفاد علما بان ذلك من شانه ان يقضي على دول غنية فماذا يعني في مصر لكن اميركا توصي
الاميركان من اصل مصري بشراء اسهم البورصة المصرية وتعمل جاهدة للقضاء على جميع مقومات
الحياة في مصر وتوزيع ملايين قطع سلاح الى جهة ما زيادة على مازودتها به سابقا لاكمال عملية
ابادة مسلمي مصر والسودان والبعض مشغولون بمحاكمة الرئيس السابق لكن هل يعبّر قوْل الامام
عادل امام (ع) التالي عن لسان حال مصر ,,,حتعملو فيّ إيه أنا اسمي مكتوب فيجيبه صوت صهيوني
...لأَّ
كما اني اتعهد في حالة الحصول على فرصة نشر حقيقية في مصر بان احاول القضاء على الفقر في مصر خلال ستة اشهر بمخطط اقتصادي متكامل عكفت على اكمال جميع شروطه القانونية والادارية منذ زمن انه يعتمد على نظرية اقنصادية جديدة على عالم اليوم

المشكلة لها عدة مقومات منها الحاجز الفكري الاخلاقي الثقافي الذي وضعته الماسونية بيننا وبين الاسلام حاجز له عدة سلبيات منها انها اليوم امة ترفض وحدتها ترفض شريعتها ترفض اجزاؤها الدفاع عن ابنائها حتى تصير من ضحايا عدوها بعد ان تقضي على اخوتها كما ان من مشاكلنا اننا نصدق ما لانتاكد من صحته ان لاءم رغباتنا كيف سمح البعض بتحويل ليبيا فلسطين جديدة بدل تحرير فلسطين كيف صدر القرار 1970 الذي يتهم ليبيا بقصف وقتل ابنائها وغيتس يؤكد انه لم ير طائرة او تسجل اقماره الصناعية صورا لطائرات شبحية ليبية لاترى بالعين المجردة تقصف المدنييتن الليبيين بل قال سمعت ذلك من الانباء ...يرون الفلسطينيين يقتلون ولا يدافعون عنهم ويبنون اجراءاتهم على سماع ما لا اثبات لصحته من الانباء اية حالة هذه كيف صدر القرار بناء على كذبة قوامها ان القذافي ينفذ مجازر بحق شعبه بعد القبض على مجموعة بريطانية في ليبية بملابس غير عسكرية اسلحة وخرائط تشير لحقيقة مهمتها شبيهة بمهمة القوات البريطانية بملابس مدنية التي قبض عليها في العراق تنفذ اعمالا ارهابية ليتهم احد العراقيين اخر بتلك الاعمال 2006 لاشعال فتنة طائفية لا لشئ سوى لان البعض يكره القذافي بما مكن الغرب من تنفيذ مخططه فهل تستحق هكذا امة الحياة ان لم تعد لدينها وبصيرتها الاعداء لم يهزكمونا بمكرهم وجرائمهم بل بضعفنا وتخاذلنا بعدم التصدي للجريمة بما يناسبها من قوة وحذر في الوفت والزمن المناسبين للقضاء عليها من جذورها قبل او بعد تنفيذها اذن لابد من القضاء على هذا القرار باي ثمن لكي لا تكون امتنا ضحيته كما حصل في العراق وغيره لكي لا نقع في فخ مهما حاولنا لن نخرج منه احياء ابدا
علما باني توقعت كل ما حدث في مصر ما بعد الثورة منذ اكثر من شهر قي مقالتي المنشورة في منتديات المعهد العربي للبحوث والدراسات الاستراتيجية...ماذا جرى امام الجامعة الاميركية في القاهرة






مازن عبد الجبار غير متصل   رد مع اقتباس