عرض مشاركة واحدة
قديم 08 / 05 / 2011, 35 : 03 AM   رقم المشاركة : [6]
ناهد شما
مشرف - مشرفة اجتماعية


 الصورة الرمزية ناهد شما
 





ناهد شما has a reputation beyond reputeناهد شما has a reputation beyond reputeناهد شما has a reputation beyond reputeناهد شما has a reputation beyond reputeناهد شما has a reputation beyond reputeناهد شما has a reputation beyond reputeناهد شما has a reputation beyond reputeناهد شما has a reputation beyond reputeناهد شما has a reputation beyond reputeناهد شما has a reputation beyond reputeناهد شما has a reputation beyond repute

بيانات موقعي

اصدار المنتدى: صفد - فلسطين

رد: قضية : ارجو المشاركة - ظاهرة الرجل البيتوتي أو الفندقي


العزيزة أستاذة نصيرة
شكراً لهذه المداخلة التي ذكرتني ايضاً ببعض النساء اللاتي أعرفهن يشتكين دائماً من تدخل الرجل في أمور البيت
و سبب تدخل الرجل البيتوتي في شؤون المنزل الخاصة بالزوجة لا يعود لعدم ثقته بزوجته في تدبير شؤون المنزل
ولكن ذلك عائد لحب الرجال للسيطرة ، ، تقول بعض النساء إن مجرد وجود الرجل في البيت كفيل بإضفاء جو الكآبة والنكد على البيت فهو غير متفاعل مع زوجته ولا أولاده يحشر أنفه في كل صغيرة وكبيرة يتمسك بالهيافات ، تشعر الزوجة في وجوده بكابوس يكسر القفص الصدري ويكتم الأنفاس ويكهرب جو البيت فهو رجل كئيب عبوس الوجه صوته عال به من الصفات السيئة ما يجعله يقبع بالمنزل كأسد يزأر وعلي الكل أن يختبئ في جحره كالجرذان المذعورة ، بالتأكيد وجود هذا النوع من الرجال في البيت نقمة كبيرة وبلوة أكبر على كل من في البيت ، وأسعد أوقات أهله تلك التي يقضونها وهو خارج البيت لأي أمر ما .
صدقاً هذا ليس كلامي وإنما كلام بعض النساء
بالنسبة لزوجي أنا الحمد لله ليس له اي علاقة بالبيت أقصد لا يتدخل بشؤون البيت
سواء تنظيف أو طبخ أو تغيير عفش ( غير دفع الفلوس هههههه )
لأنه بصدق ايضاً يثق بي وبما أقوم به ويكون جلوسه في البيت
إما معنا والأولاد ونفتح حوار لاحد المواضيع أو جلوسه على الكمبيوتر
أو متابعة بعض البرامج في التلفاز
شكراً لهذه المداخلة الرائعة
توقيع ناهد شما
 
سأنامُ حتى ساعة القلقِ الطويلِ وأفتحُ العينينِ من أرقٍ
يدي إنْ أقفلتْ كلّ الأصابع كي تشدّ على السرابِ
أعودُ مقتول الشروع بغسل أحلامي الصغيرةِ
كم تمنيتُ الرجوعَ إلى الطفولةِ يافعا ويردّني
صوتُ ارتطامي بالزجاج المستحيل على المرايا
أشتري منكمْ صلاتي فامنحوني ما تبقـّى من زمانٍ
وامنحوني كأسَ أحلامٍ تشظـّى في الظلامِ
عبرتُ نحوي كي أردّ قميص وقتي للزمانِ
فتهتُ في وجع النخيلِ ولمْ أنمْ إلا قليلا ..
الشاعر الفلسطيني طلعت سقيرق
ناهد شما غير متصل   رد مع اقتباس