| 
				
				رد: إلى قارئ: أظنه ما يزال عربياً !
			 
 فلسطين ليست « فصيلا » يقاتل « فصيلا آخر » للبحث عن السلطة وما تجلبه من مكاسب.فلسطين ليست ثلاثة من الساسة الذين تكرههم ، يذهبون إلى مؤتمر ليوقّعوا على المزيد من التنازلات.
 فلسطين: قضيتك المركزية.
 فلسطين: أغنيتك الخالدة التي لا تموت مهما سيطر الإيقاع الغربي على مقامات الغناء العربي.
 فلسطين: المسجد الأقصى الذي تعادل الصلاة فيه خمسمائة صلاة.. ألم تحلم بالصلاة هناك؟..
 ألم تراودك نفسك بهذا الحلم الجميل؟
 فلسطين: الذاكرة.. ومن ينسها فقد أصابه «خرف» في الشرف والانتماء!
 فلسطين: عشرات الآلاف من الشهداء.. ومئات الآلاف الذين ينتظرون دورهم.
 فلسطين: خندقنا الأول -الذي لم يسقط حتى الآن- وما يزال يقاتل عدونا الواحد.
 فلسطين: صلاة تعادل خمسمائة صلاة .
 
 
 فلسطين كل هذا وأكثر بوركت حاجة ناهد على ما نقلت هنا.
 لك تقديري و تحيتي يا ابنة صفد.
 |