رد: دْموع الْحَجِّه زينب
كَسَروا بابِ الدّار وُفاتوا,طَخّوا أبويْ
نِزْلَتْ دَمْعَه مْنِ دْموعْ إمّي على خَدّي
الاستاذ الفاضل
محمد توفيق السهلي
حفرت هذه الدموع أخدود على خد
الحجة أمي
ولا زالت تحفر نفس الأخاديد على وجوه أمهاتنا في العراق وفلسطين
وشوهت خدود أطفالنا
استاذي
فِشْ إشي في الدِّنْيا كُلها بِقْدَر يْطَفّي حُزْننا
دمت في حفظ الله
|