عرض مشاركة واحدة
قديم 01 / 06 / 2011, 47 : 04 PM   رقم المشاركة : [1]
ناهد شما
مشرف - مشرفة اجتماعية


 الصورة الرمزية ناهد شما
 





ناهد شما has a reputation beyond reputeناهد شما has a reputation beyond reputeناهد شما has a reputation beyond reputeناهد شما has a reputation beyond reputeناهد شما has a reputation beyond reputeناهد شما has a reputation beyond reputeناهد شما has a reputation beyond reputeناهد شما has a reputation beyond reputeناهد شما has a reputation beyond reputeناهد شما has a reputation beyond reputeناهد شما has a reputation beyond repute

بيانات موقعي

اصدار المنتدى: صفد - فلسطين

هل لديك وقت كافٍ للدخول : قضية الساعة - الهجمة الشرسة على الإسلام

قضية الساعة... هذا الموضوع سأطرحه عليكم اليوم وفيه سيتم مناقشة اهم قضايا عالم العاب الكمبيوتر ..
تم استخدام ألعاب الكمبيوتر التي هي مجهزة للتسلية ولجمع شمل الأصحاب ولمواكبة التكنولوجيا
والتقدم هذا الأمر استخدم هذه الألعاب في أمر قذر يلوث به أفكار الناس ويغسل به أدمغتهم دون أن يشعروا بذلك.
ربما اتضح الموضوع بعد هذه المقدمة موضوعنا لقضية الساعة هو:

*((الهجمة الشرسة على الإسلام)).
نعم هذا هو موضوعنا إنها الهجمة الشرسة على الإسلام وأبنائه من خلال أجهزة الالعاب
حتى يتم حشو أفكار الناس من الصغر لترسخ هذه الأفكار عند الكبر ولتتحول إلى كره وبغض شديد وفساد.
سنجعل للموضوع نقاط ليتم النقاش حولها وهي كالتالي:

*الغزو الفكري.
*تشويه صورة الاسلام لدى الغرب.
*ماهي ردة فعلنا؟
*ماهو الحل تجاه هذه الأزمة؟


فقد تشعبت طرق الغزو الفكري فكان منها الإعلام بشكل رئيسي وغيرها من الوسائل وسنتطرق لأحد الوسائل التي هي من تخصنا
ألا وهي استخدام ألعاب الكمبيوتر من اجل تحقيق هذا الهدف.
ومنه نستنتج أن ألعاب الكمبيوتر تسبب من الأضرار الكثيرة التي قد نجهلها فالكثير يعتقد ان جهاز ألعاب الكمبيوتر جهاز سخر للتسلية والترفيه
لا اكثر ولا أقل.هذا صحيح ولكن هذا الأمر لايعم على جميع الآلعاب فهناك من الالعاب التي تخدش أفكار المسلمين وتسلخهم سلخا عن دينهم دون أن يشعرون.
لم يتم الإكتفاء فقط بتسخير ألعاب الكمبيوتر لأجل تشويش أفكار المسلمين بل أيضا انتقلت لتشوه أفكار الكفار تجاه المسلمين ,
نعم هذا مايستخدم في ألعاب الكمبيوتر هذا الجهاز المسلي أصبح قنبلة موقوتة في منزل كل شخص عاشق للألعاب.
وسائل الاعلام الاجنبية كثيرة هي التي شوهت الفكرة تجاه المسلمين فقد وضعوهم ارهابيين قتلة لايرحمون أبدا يضربون يهينون الصغير والمرأة
هكذا تم تصويرنا نحن المسلمين قلبوا الآية جعلونا قتلة حمامة السلام وهم الذين يزرعون المكائد والألغام في أحشاء تلك الحمامة ثم نتهم نحن بأنا قتلناها.
ألعاب الكمبيوتر تناولت هذا الشئ فجعلتنا ارهابيين ,وكما نعلم ان الفئة العمرية غالبا تكون للشباب والأطفال أي مرحلة تأسيس وبناء للأفكار وكل مدخل في أفكار أي شاب أو طفل سيشب ويبقى أساسا في الحياة.

هناك قاعدة في الحياة لكل فعل ردة فعل, ولكن السؤال هنا ماهي ردة فعلنا تجاه كل هذا؟ ماذا فعلنا؟
هل وقفنا موقف رجالا نستطيع أن ندافع عن هذا الدين ببسالة ووقفنا تجاه هذا الهجوم؟ أم جلسنا مكتوفي الأيدي؟!
ماهو الحل تجاه هذه الأزمة؟


أتمنى منكم ان تتفاعلوا معنا فأنتم اساس هذا الموضوع أنتم من تجلبون فكرته وانتم من تفعلونه ,
ولاتنسوا انها قضية تتعلق بديننا فإن لم تستطع فعل شئ فعلى الأقل أبدي لنا رأيك بكلمات.فلربما كانت سببا في حل بعض المشكلات.

نور الأدب (تعليقات الفيسبوك)
توقيع ناهد شما
 
سأنامُ حتى ساعة القلقِ الطويلِ وأفتحُ العينينِ من أرقٍ
يدي إنْ أقفلتْ كلّ الأصابع كي تشدّ على السرابِ
أعودُ مقتول الشروع بغسل أحلامي الصغيرةِ
كم تمنيتُ الرجوعَ إلى الطفولةِ يافعا ويردّني
صوتُ ارتطامي بالزجاج المستحيل على المرايا
أشتري منكمْ صلاتي فامنحوني ما تبقـّى من زمانٍ
وامنحوني كأسَ أحلامٍ تشظـّى في الظلامِ
عبرتُ نحوي كي أردّ قميص وقتي للزمانِ
فتهتُ في وجع النخيلِ ولمْ أنمْ إلا قليلا ..
الشاعر الفلسطيني طلعت سقيرق
ناهد شما غير متصل   رد مع اقتباس