حقاً إلى متى ياأمتي ؟؟؟؟
ماأحوجنا اليوم إلى اليقظة والحذر كي لا ننسى القدس في
هذا الوضع الصعب الذي تعيشه أمتنا العربية ...
ماأحوجنا اليوم لأن تصبح القدس ذاكرتنا المعاشة, نوثقها
وندافع عنها .. ندخلها إلى كل حياتنا..
وإلى ان تدق ساعة العودة إليكِ ياقدس..
لكِ منا يازهرة المدائن كل سلام .
شكراً لكِ أستاذة مقبولة عبد الحليم , وبارك الله بكم وبالخطوات
التي تتخذها " مؤسسة الأقصى للوقف والتراث " وعلى أمل
اللقاء في قدسنا الحبيبة لكم جميعاً كل الود والاحترام .