الغالية ميساء،
لا ادري كيف تاهت مني هذه المقطوعة الذهبية، لم ارها من قبل .
حلم موشى بعذوبة المشاعر ورهافة الاحاسيس ،
سرد جميل جعلني اعيش هذا الحلم واستمتع بتهادي الكلمات وصخب العاطفة الجياشة
كنت احلم واذا بالنهاية تصفعني لأفيق ،
شلال هادر من المشاعر انت يا ميساء ، لا حرمنا الله ابداعك
كل الحب والود،
سلوى حماد