 |
اقتباس |
 |
|
|
 |
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عادل ابوعمر |
 |
|
|
|
|
|
|
ويسري في عروقي الحنين ،
أحتاج إليكِ ،
شوقي يتخطي حدود صبري ووجدي يفوق احتمالي ولا أبالي !
أتعزي في ليالي البعد بالصور .
أحكي لنفسي حكايا الذكريات .
صوري معك لحظات
احتفظت بها كاميرا كانت تعلم اننا سنفترق يومًا !
عندما أطالع حروفك .
تنغرز في قلبي سهام الحنين فأستكين . أتذكرين ؟؟؟!
(وأفاق قلبي بعدما كان استراح
ورأيته يهفو وتنهره الجراح
أتراه يبحث في حروفك عن صباح ؟!)
أتذكرين كم كانت قصائد الفراق تستهويك ؟!
عرفتُ الآن ..............!
عندما تتقافز الشمس حولي كل صباح لا أفتح عيني !
أعلم أنها تخدعني بصباح مزيف يشبه الصباح بكل مافيه ألوان ووجوه أصوات بحر وشط وعشاق يتهامسون . كذب !
ليس هذا بحر ولا هذا صباحي !
أه يا شمسي التي فتحت جراحي .
........ ميساء . يا سيدة الورود والرياحين والحرف الرشيق الرقيق العميق .
بعمق الروح تسبح حروف أنثى . أنثى !
أنثى والأنثى كالبصمة لا تمحى من القلب
ولا تنسى !
أنثى والعالم أنثى .
أستاذة ميساء . عندما يرتفع الستار عن خاطرة لك نصفق في انتظار العرض الراقي وعندما يبدأ العرض تصيبنا الدهشة من روعة الصمت وأريج الحزن الذي يغمر النفس بالسكينة رغم انقطاع النفس في الركض خلف الدموع المنسابة والدم المراق !!!
تحياتي وورودي .
|
|
 |
|
 |
|
أهلا بك أخي عادل بين الحروف الأنثوية
زادت محبتها بقلبي هذه الحروف بعد أن جمعت من حولي كل الأحبة
وهذا يمطرني برده الجميل وآخر ببوحه العذب
ما أجمل الحرف حين يصبح نافذة لقصيدة
شكرا لك أخي عادل على هذه الزيارة الرقيقة وعلى هذا الرد الرائع والجميل
وأتمنى لك أسعد الأوقات وأهنأها ..