رد: لا عيد في نور الأدب وطلعت نائم والوطن مثخن الجراح
قلوبنا مع طلعت ، ونحن على ثقة ان حبه الكبير لوطنه سيعطيه القوة لتجاوز محنة المرض.
على أي حال ، بأي حال عاد هذا العيد ، واوطاننا ما زالت تخضع للقمع والقتل والجرائم التي يندى لها الجبين.
نريد عيدا قادما وعلم فلسطيبن الحرة يرفرف في سماء القدس وصوت شاعرنا طلعت يقرأ قصائد عشقه لوطنه...
كلنا امل ان يتجاوز شاعرنا محنة مرضه ويعود بطاقات متجددة ليواصل الطريق الصعبة التي بدأها من أجل مستقبل آخر لأبناء فلسطين وابناء الشعوب العربية، وأبناء الانسان في كل مكان.
ومع ذلك ليكن هذا العيد فاتحة لأيام جديدة حرة لكل شعوبنا العربية.
|