| 
				
				رد: إلى صديقة لم أعد أتذكر ملامحها...
			 
 الأستاذة ميساء:[align=justify]
 هي خاطرة، و تبقى تذكرة للروح و سفرا مؤقتا إلى الأيام السعيدة، أريد أن أبتعد قليلا عن كآبة المقالات السياسية و قد أذيقها الطعم الأدبي كما هو الوضع في مقالة الفلوجة.
 لطيفة كانت فتاة استثنائية، و لم أستطع نسيانها رغم ملامحها التي لم تحتفظ بها ذاكرتي.
 [/align]
 و عشت و عاش كل الطيبين.
 |