[زين العابدين إبراهيم]

كانت الصور مكملة لما كتبه الدكتور الجليل محمد عادل وله الشكر والتقدير أما بخصوص الخربشات فإنني قد كتبت في حينها على جداره أبيات مرتجلة زخرفة محفورة لايمحوها الزمان أقول فيها "
ذئب عوى يفوح نقدا لم يكن أبدا لايسمح الله والأخلاق والشيم
كأنه نقد أو عين زائفة مزجاة مكنسة قد هدها القدم
إن تبتغي نفسا صالت خنافسة فإنني أسد يسطو به شمم
لا وحاش معاذ الله لا أبدا حتى يكون النور صرحا به البهم

بقلمي ارتجالا ردا على خربشات من النصا عفوا إن كان مجرورا فقد لحنت