رد: ابنة الجنرال
الأديب الرائع/ خيري حمدان
لقد افتقدتك وشعرت بغيابك في الفترة الماضية، لكني همست في نفسي لابد أن الأستاذ خيري يحضر لنا قصة جميلة...ولم يخب ظني!
جئت إلى هنا سابقاً وسط الكثير من المشاغل وألقيت نظرة سريعة، وعدت الآن لقراءة القصة بتركيز شديد
قصة تعايش حاضرنا، قصة تتحدث بعمق عما يحدث في بلادنا من ظلم
قصة تتحدث عن عاقبة الظلم
قصة تنتقد أن يصبح الانسان مجرد آلة تنفذ الأوامر دون تفكير!
قصة تقول : أن من يزرع الألم يحصد الألم....
والأهم من ذلك :
أنه لا زال هناك أمل بالبدء في حياة جديدة رغم مرارة الماضي وقسوته...
أستاذي خيري حمدان، نعم نحن بحاجة إلى أوطان نعيش فيها بكرامة وحرية، ولا نريد أوطان تكون حكراً على عائلة أو مزرعة لفلان وعلان
ونتمنى من الجيوش أن تحمي الشعوب وأن تكون حارساً لأحلامهم وآمالهم...
شكراً لك على هذه القصة الرائعة التي جرفتنا معها في تيار الإبداع والجمال..
سلمت يداك أديبنا العزيز
|