رد: سوريا وأزمة أعداء النظام !
أستاذي الحبيب وأخي الغالي حسن سمعون
أبنتي الغالية شيماء
أسعد ربي أوقاتكم بكل الخير
أسفي والله على بدني الذي لا يساعدني على المواصلة بغير انفاس خصوصا وإن الغضب
يعصف بي مما أشاهد وأسمع ، فأنا أتوقع أسوأ مما يحدث على الصعيد الأمني ، ولكن
لم أشاهد في حياتي عهرا - وآسف على الكلمة - في في السياسة ولا الإعلام وصل
حدّ الحقارة وعينك عينك ! فاعذروني لقد ضاعت الموازين واختلت الإنسانية .. لص
وجاسوس وعميل لسفارات هكذا وبالبلطجة يردون فرض أنفسهم بعدما صدقوا بأنهم
أصحاب قرار ؛ هكذا مع الأسف الشديد !!
اعذروني فصوتي فيه غصة ومرارة
|