رد: العبور الى ضفاف الدفء
...أخي أحمد..هي بغداد إذن!!.. خاطرة ذات فضاءات واسعة واسعة... كيمياء اللفظ..ماورائية الصورة..دلالات صارخة بحدة.. حمامتك آتية آتية..قريبة هي فرحة العراق الكبرى.. حقول الأمل مازال يغرس زهرها الأطفال !! سنحيا الأمل والسعادة قريبا...أنا يا أحمد أكثر الناس تشاؤما من وضعنا ..لي أمل عريض رغم ذلك حينما أرى الآتين من جيل يرفض ..يفكر عاليا..لا تخش شيئا فالعراق أكبر من العراق ذاته!! شكرا لك..مودتي...
|