[نصيرة تختوخ]

ابتسامة وكأنك بدأت تكتشفين لماذا يناديني البروفسور هشام البرجاوي سفيرة السماء ؛
إنني أحب الإنسان و أشعر بالإنسان و أحاول أن يكون في قلبي متسع لألوان مختلفة من الناس دون تمييز و عنصرية.
أضع نفسي مكان الآخر لعلي أفهم الآخر هذه هي نوعا ما فلسفتي.
وطبعا لو لم أكن أحترمكم و أقدركم وأعزكم لما أطلقت في سماء نور الأدب عصافير اللحن و التراث و الثقافة العربية و العالمية.
20نيسان وعدت فيه بأن أكتب اسمي الكامل و ستجدينه على موضوع :الفن السابع أم الفن الضائع...سينما عربية كقمة عربية في واحة الأدب مع المقالات.
دمت بكل الخير ميساء ولك مني كل أماني التوفيق و النجاح ويوما ربيعيا جميلا