رد: في حضن القرن الأول بعد بياتريس لأمين معلوف
من يقرأ لأمين معلوف لا بد وأن يخرج منبهرا .. أقول يخرج لأنه سيكتشف وهو مستغرق في قراءته أنه دخل عالما عجيبا .. فمن سمرقند إلى صخرة طانيوس مرورا بحدائق النور دون أن ننسى التحفة الرائعة ليون الإفريقي .. كل هذا جعل ناقدة تختزل كلمتها في " أمين .. أنت ساحر "
شكرا نصيرة لأنك جعلتنا نعود بشغف إلى كل ما قرأناه .. و أيضا نبحث عما لم نقرأه لأمين معلوف .
كل المودة والتقدير
|