| 
				
				للصانع نصيب!
			 
 
 للصانع نصيب
 
 
 كل يوم يرى نفسه مختلفا كلما نظر في المرآة ، وكان دائما يصر أن أمه قدره الذي شرّده .
 يوما بعد يوم يزداد استهجانه لحياته رغم أنه لم يزل في بداية عقده الثاني .
 تناقلت وسائل الإعلام خبرا عن قاتل يتربص بالنساء .
 بعد أسبوعيْن كانت روح أمه تعاتب روحه !
 
 
 فاطمه البشر
 
 نور الأدب (تعليقات الفيسبوك)
 |