الموضوع: أمتي ... امتي ...
عرض مشاركة واحدة
قديم 01 / 05 / 2008, 40 : 06 PM   رقم المشاركة : [26]
ناهد شما
مشرف - مشرفة اجتماعية


 الصورة الرمزية ناهد شما
 





ناهد شما has a reputation beyond reputeناهد شما has a reputation beyond reputeناهد شما has a reputation beyond reputeناهد شما has a reputation beyond reputeناهد شما has a reputation beyond reputeناهد شما has a reputation beyond reputeناهد شما has a reputation beyond reputeناهد شما has a reputation beyond reputeناهد شما has a reputation beyond reputeناهد شما has a reputation beyond reputeناهد شما has a reputation beyond repute

بيانات موقعي

اصدار المنتدى: صفد - فلسطين

رد: أمتي ... امتي ...

أستاذي الفاضل هشام \ حفظك الله


اسمح لي أستاذي أن أقتبس العبارة الرائعة من حضرتك وبناءً عليها سأجيبك


الحوار رائع عندما يتأسس على الموضوعية و الانفتاح العقلاني على المعطيات الواقعية، لكنه يؤول الى عمل غير منتج في غياب أحد مكونيه المركزيين.

كلامك جواهر ورائع ولكن :
أستاذي هناك بعض الحوارات تنتهي قبل أن تبدأ لعدم التزام المتحاورين أو بعضهم بموضوع الحوار وعندما تكون هناك ضوابط للحوار يستمر ولا ينحرف عن الهدف الذي وُجِدَ من أجله .
إن إختلاف وجهات النظر مهما بلغت بين المتحاورين فإن ذلك لا يمنعهم من الاحترام والتقدير ، إن الاحترام المتبادل يجعل الأطراف المتحاورة تتقبل الحق وتأخذ به ، وكل إنسان يحب أن يعامل باحترام فعلى المحاور أن يحب لأخيه ما يحبه لنفسه ، وحتى لو كان هناك رد في الحوار فالواجب بقاء الاحترام، فالمحاور لم يدخل الحوار الا وهو يرغب في الاستفادة ، فإن لم يستفد فعليه أن لا يفقد الاحترام والتقدير لمن يتحاور معه , ويعد على خصمه الأخطاء للتشفي به وخاصة إذا كان هناك ترسبات قديمة .
وكن صريحاً كما كنت أنا هل توصلتم إلى حل ؟؟؟؟؟؟؟؟؟ هل أحد من المتحاورين اقتنع بوجهة نظر الطرف الآخر ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ وما نهاية الحوار, تابعت التفاصيل من بداية قصة ( الثعلب والحمامة ) إلى نهاية الحوار وسررت بأنك أنهيت الحوار بطريقتك .............وكما سررت أيضاً بالنهاية التي توصلت إليها الغالية نصيرة the End وأرجو أن يكون طيها التسامح ولك النصر يا نصيرة عند الله سبحانه وتعالى ..............
أما العزيزة وفاء جعل الله حياتها كلها ورود ومشكورة على كل الورود
انتهى
بحبكم في الله كلكم

توقيع ناهد شما
 
سأنامُ حتى ساعة القلقِ الطويلِ وأفتحُ العينينِ من أرقٍ
يدي إنْ أقفلتْ كلّ الأصابع كي تشدّ على السرابِ
أعودُ مقتول الشروع بغسل أحلامي الصغيرةِ
كم تمنيتُ الرجوعَ إلى الطفولةِ يافعا ويردّني
صوتُ ارتطامي بالزجاج المستحيل على المرايا
أشتري منكمْ صلاتي فامنحوني ما تبقـّى من زمانٍ
وامنحوني كأسَ أحلامٍ تشظـّى في الظلامِ
عبرتُ نحوي كي أردّ قميص وقتي للزمانِ
فتهتُ في وجع النخيلِ ولمْ أنمْ إلا قليلا ..
الشاعر الفلسطيني طلعت سقيرق
ناهد شما غير متصل   رد مع اقتباس