| 
				
				رد: غزة التي أدمنت الدمار
			 
 [align=center][table1="width:95%;"][cell="filter:;"][align=center] بل أصبحت غزة هي أيوبَ المدن معجزةَ القرن ،تتوكأ على بقاياها ، وتنهض من تحت أنقاضها ، تمشط شعرها بأمشاط من بقايا الشظايا ، وتغسل وجهها بدموع أطفالها ، تسافر كل يوم إلى كل أنحاء العالم ، وهي تنفض عنها بقايا الركام، غير عابئة بالموت والدمار والحصار، 
 كم أجاد هذا الكاتب التعبير ورسم المعاناة و الجرح و عنفوان غزة باقتدار.
 غزة لازالت تواصل رحلة الصبر وتعانق الحياة كل يوم باقية على الكوكب ليقرأ الجميع في عيونها و عيون صغارها حجم التقصير في حقها وذنب تناسي مأساتها.
 
 تقديري لصاحب الخاطرة وشكرا لك لأنك نقلتها إلى الموقع أستاذ مازن.[/align][/cell][/table1][/align]
 |