رد: اللعبة الأبدية..
أستاذي الغالي الصالح الجزائري
طيب .. أقسم إني قرأتها أول مرة ثم غنيتها في ثاني مرة ..
جعلت لها لحنا باحت به حنجرتي وأنا أسير على الرمال والحصى
أبحث عن ذات الخضراوتين من العيون الدافئة
وأنشودتك تتناقل كلمات ألحانها أمواج البحر واصوات
النوارس تحملها لشطئان عبرت على رمالها كل الحسان
وما زالت تصدح : هنا الجمال .
|