 |
اقتباس |
 |
|
|
 |
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة خيري حمدان |
 |
|
|
|
|
|
|
الأديبة العزيزة ميساء البشيتي
سقط سهوًا ردّي على تعليقك وبقي الجزء الذي اخترت أن أنشره من روايتي الجديدة "مذكرات موسومة بالعار". وفيه أتناول جريمة الشرف وشأن الأنوثة في المشرق العربي، أرجو أن أكون قد وفقت في هذا الشأن. وجاء اختياري لهذا المقطع لتكون التجربة أو بعضًا منها مشترك فأنت دائمًا قادرة على فتح القريحة للكتابة والإبداع. وقد بدأت على التو بكتابة الرواية باللغة البلغارية لأستغل فرصة حضورها في ذهني.
الناي لا يطيب سوى بحضوركم، لكن له مذاق خاص يصعب تصوره حين تلفنا الوحدة وها قد انقضت عدة سنوات منذ أن أصبح القلم هو العامل المشترك بيننا.
شكرًا قليلة للغاية لبقاء التواصل دائمًا بين أصدقاء هذا المنبر.
مودتي أديبتنا العزيزة
دمت دمت.
|
|
 |
|
 |
|
يا هلا أستاذي خيري
أدركت أن هذا مقطع من روايتك الجديدة التي كنت قد حدثتنا عنها سابقاً
ولا أعلم لماذا ذهب ذهني إلى شجرة التوت وإلى مراكبي .. ربما أكون قد
اشتقت إلى رواياتك جميعها .. على كل حال ما أن قرأت هذا المقتطف حتى
رغبت أن تنشر لنا الرواية لنقرأها معاً فيبدو أنها تحمل لنا الكثير من الفائدة ..
وعلى سيرة الوحدة لماذا تلفنا الوحدة ؟
أتمنى لك أسعد الأوقات وأنقاها وأصفاها ودمت بألف خير أستاذي خيري.