أقع دائماً أسيراً لحروفك، لا ترحمني سطوتها، فتغرقني أكثر فأكثر في بحار من بنفسج، جذابةٍ صورته، مغريةٍ نسائمُه
المنثور هنا، يغني لنا ترانيم عيد وصلواته
الأعياد تمضي يا آنستي، لكنها لم تكن يوماً حلماً ولا سراباً
قرأت هنا شبهاً بين حكاية حلمي وسرابك... ربما في اللحظة الفاصلة بين ذروة السعادة وصفارة مغادرتها، هنا ننسى العيد، ونسارع إلى أن ندعوَ نشوتنا سراباً
لكن: هل أصبنا في ذلك يا آنستي؟
كل إعجابي لك أستاذتي الكريمة، تقبلي خالص تحيتي